عندما بنعم الله على جهة أو مدينة برجل وطني إنساني يعمل من أجل خدمة الصالح العام، ويشمر على سواعده من أجل تقدم مدينته والتعريف بها عالميا، وتسويق سياحتها على خريطة السياحة العالمية. رحل وليس كسائر الرجال استطاع أن يخدم وطنه ومدينته لؤلؤة الصحراء المغربية الداخلة الساحرة بطبيعتها وجمالها وكرم أهلها. رئيس جهة الداخلة واد الذهب الخطاط ينجى، رجل وطني غيور وعملي، مسؤول وإنسان خدوم لمدينه وللساكنة، معاملته قمة في الأدب والأخلاق الحميدة. الخطاط ينجى له حصيلة تتشرف بها منطقة الصحراء ككل ،فالنجاحات المتلاحقة التي حققها رئيس جهة الداخلة وادي الذهب على مستويات : الإدارية والهيكلية للجهة أو من خلال القرارات التاريخية على صعيد التنموي وكان آخرها وأهمها وأكثرها تأثير على ساكنة مدينة الداخلة الساحرة بناء 1500 وحدة سكنية وتخصيص مساعدة لكل عائد للوطن من ميزانية الجهة وكذالك العناية بالمرضى محدودي الدخل . تهيئة المدينة حتى أصبحت منارة الجنوب ذات واجهة سياحية فخمة ،والزائر لمدينة الذاخلة صراحة سوف يصدم من جمالية المدينة .. كما عرف عنه أنه مستقبل الشباب الداعم لهم ولمشاريعهم ، سامعا لمشاكلهم فشباب الداخلة إستفاد في ولاية السيد الخطاط أكثر من غيرها في عدة ميادين ؛ كالفلاحة "إقامة ضيعات فلاحية للشباب "، والصيد البحري "مراكب الصيد وغيرهم من المهنيين والحرفين نتمنى لرئيس جهة الداخلة وادي الذهب الخطاط ينجى مزيدا من التفوق والنجاح. وهنيئا للوطن العربي بمثل هذه الكفاءات المغربية العربية المشرفة في الوطن العربي.