اخبار تبوك - جائزة سمو أمير منطقة تبوك للمزرعة النموذجية تسهم بتطور الزراعة بمدن ومحافظات المنطقة

  • 6/22/2021
  • 10:33
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

شهدت منطقة تبوك تطورًا زراعيًا (كماً ونوعاً) ومثالاً حياً على ما يشهده القطاع الزراعي بعموم مناطق المملكة من دعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.وأضحت مدن ومحافظات ومراكز وقرى منطقة تبوك محاطة بالمشروعات الزراعية كالقمح والفواكه والخضروات، إضافة لمشروعات الزهور والورود ومشروعات تسمين الأغنام وإنتاج الألبان والبيض وطيور السمان.وتحتضن المنطقة 14500مزرعة و 1,580,575 شجرة عنب و 834,358 نخلة، فيما يقع محصول القمح على مساحة 19,000 هكتار، والأعلاف الخضراء بمساحة 27,200 هكتار، فيما يصل عدد أشجار الزيتون إلى1,300,000 شجرة، وعدد أشجار الرمان 80,000 شجرة، والمانجو 58,000 شجرة و 90,000 شجرة حمضيات، واللوزيات “الخوخ والمشمش وكعب الغزال” فتصل إلى 1,485,400 شجرة، و 9850 بيتاً محمياً وتصل مساحة الخضار المكشوفة المتنوعة إلى50,000 هكتار.وقد أولى فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بالمنطقة جل عنايته في دعم صغار مربي الماشية الذين وصل عددهم إلى 180 مستفيداً، و 32 مستفيداً من دعم برنامج ريف.وتمثل الثروة الحيوانية بالمنطقة رافداً اقتصادياً آخراً يضاف لتميز المنطقة بأعداد إبل يصل إلى 68,723 رأساً و 1,070,977 رأساً من الأغنام، و 15 مشروعاً للدواجن ” اللاحم والبياض، والسمان”، ومشروعين للإنتاج الحيواني بشقيه ” الألبان واللحوم”، في حين يصل عدد صيادي الأسماك المرخص لهم بالصيد 3291 صياداً سعودياً.وكان للبنك الزراعي في المنطقة دور مهم في دعم هذه المشروعات الزراعية والمزارعين بمنطقة تبوك من خلال القروض الزراعية الميسرة التي قدمها فمنذ إنشاء البنك الزراعي سعى في تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي وتأمين الآليات الزراعية والمكائن ومضخات الري ومعدات تربية النحل وصيد الأسماك ومستلزمات الإنتاج كالبذور والأسمدة والمحروقات والمبيدات بالإضافة إلى تمويل البنك للعديد من المشروعات الزراعية بالمنطقة إذ قدم صندوق التنمية الزراعية خلال العام المالي 1441/ 1442 هـ 216 قرضاً بقيمة إجمالية تجاوزات 23 مليون ريال.وأصبحت منطقة تبوك بإنتاجها الوفير من المنتوجات الزراعية تغطي جزء كبير من حاجة السوق سواء في المنطقة أو في بقية مناطق المملكة بل تعدى ذلك إلى التصدير إلى الاسواق الخارجية.من هنا جاء اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإنشاء جائزة زراعية لتعزز المسيرة الزراعية وتطورها في المنطقة وتشجع المزارعين على بذل المزيد والتنافس في سبيل الرقي بالزراعة وتحديثها لتحقيق أفضل إنتاج بأحدث الوسائل واستخدام التقنيات المتطورة بالزراعة, فجاءت جائزة الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز للمزرعة النموذجية بالمنطقة والتي فاز بها 900 مزارع ومزارعة منذ انطلاقتها قبل30 عاماً، إلى أن أصبحت سمة بارزة في المنطقة ومكانة مميزة في المملكة وقد أتاحت الجائزة الفرصة للمزارعين بمنطقة تبوك ومحافظاتها ومراكزها للتنافس للحصول عليها. الكلمات الدلائليه الملك سلمان شهدت منطقة تبوك تطورًا زراعيًا (كماً ونوعاً) ومثالاً حياً على ما يشهده القطاع الزراعي بعموم مناطق المملكة من دعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.وأضحت مدن ومحافظات ومراكز وقرى منطقة تبوك محاطة بالمشروعات الزراعية كالقمح والفواكه والخضروات، إضافة لمشروعات الزهور والورود ومشروعات تسمين الأغنام وإنتاج الألبان والبيض وطيور السمان.وتحتضن المنطقة 14500مزرعة و 1,580,575 شجرة عنب و 834,358 نخلة، فيما يقع محصول القمح على مساحة 19,000 هكتار، والأعلاف الخضراء بمساحة 27,200 هكتار، فيما يصل عدد أشجار الزيتون إلى1,300,000 شجرة، وعدد أشجار الرمان 80,000 شجرة، والمانجو 58,000 شجرة و 90,000 شجرة حمضيات، واللوزيات “الخوخ والمشمش وكعب الغزال” فتصل إلى 1,485,400 شجرة، و 9850 بيتاً محمياً وتصل مساحة الخضار المكشوفة المتنوعة إلى50,000 هكتار.وقد أولى فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بالمنطقة جل عنايته في دعم صغار مربي الماشية الذين وصل عددهم إلى 180 مستفيداً، و 32 مستفيداً من دعم برنامج ريف.وتمثل الثروة الحيوانية بالمنطقة رافداً اقتصادياً آخراً يضاف لتميز المنطقة بأعداد إبل يصل إلى 68,723 رأساً و 1,070,977 رأساً من الأغنام، و 15 مشروعاً للدواجن ” اللاحم والبياض، والسمان”، ومشروعين للإنتاج الحيواني بشقيه ” الألبان واللحوم”، في حين يصل عدد صيادي الأسماك المرخص لهم بالصيد 3291 صياداً سعودياً.وكان للبنك الزراعي في المنطقة دور مهم في دعم هذه المشروعات الزراعية والمزارعين بمنطقة تبوك من خلال القروض الزراعية الميسرة التي قدمها فمنذ إنشاء البنك الزراعي سعى في تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي وتأمين الآليات الزراعية والمكائن ومضخات الري ومعدات تربية النحل وصيد الأسماك ومستلزمات الإنتاج كالبذور والأسمدة والمحروقات والمبيدات بالإضافة إلى تمويل البنك للعديد من المشروعات الزراعية بالمنطقة إذ قدم صندوق التنمية الزراعية خلال العام المالي 1441/ 1442 هـ 216 قرضاً بقيمة إجمالية تجاوزات 23 مليون ريال.وأصبحت منطقة تبوك بإنتاجها الوفير من المنتوجات الزراعية تغطي جزء كبير من حاجة السوق سواء في المنطقة أو في بقية مناطق المملكة بل تعدى ذلك إلى التصدير إلى الاسواق الخارجية.من هنا جاء اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإنشاء جائزة زراعية لتعزز المسيرة الزراعية وتطورها في المنطقة وتشجع المزارعين على بذل المزيد والتنافس في سبيل الرقي بالزراعة وتحديثها لتحقيق أفضل إنتاج بأحدث الوسائل واستخدام التقنيات المتطورة بالزراعة, فجاءت جائزة الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز للمزرعة النموذجية بالمنطقة والتي فاز بها 900 مزارع ومزارعة منذ انطلاقتها قبل30 عاماً، إلى أن أصبحت سمة بارزة في المنطقة ومكانة مميزة في المملكة وقد أتاحت الجائزة الفرصة للمزارعين بمنطقة تبوك ومحافظاتها ومراكزها للتنافس للحصول عليها. شهدت منطقة تبوك تطورًا زراعيًا (كماً ونوعاً) ومثالاً حياً على ما يشهده القطاع الزراعي بعموم مناطق المملكة من دعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.وأضحت مدن ومحافظات ومراكز وقرى منطقة تبوك محاطة بالمشروعات الزراعية كالقمح والفواكه والخضروات، إضافة لمشروعات الزهور والورود ومشروعات تسمين الأغنام وإنتاج الألبان والبيض وطيور السمان.وتحتضن المنطقة 14500مزرعة و 1,580,575 شجرة عنب و 834,358 نخلة، فيما يقع محصول القمح على مساحة 19,000 هكتار، والأعلاف الخضراء بمساحة 27,200 هكتار، فيما يصل عدد أشجار الزيتون إلى1,300,000 شجرة، وعدد أشجار الرمان 80,000 شجرة، والمانجو 58,000 شجرة و 90,000 شجرة حمضيات، واللوزيات “الخوخ والمشمش وكعب الغزال” فتصل إلى 1,485,400 شجرة، و 9850 بيتاً محمياً وتصل مساحة الخضار المكشوفة المتنوعة إلى50,000 هكتار.وقد أولى فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بالمنطقة جل عنايته في دعم صغار مربي الماشية الذين وصل عددهم إلى 180 مستفيداً، و 32 مستفيداً من دعم برنامج ريف.وتمثل الثروة الحيوانية بالمنطقة رافداً اقتصادياً آخراً يضاف لتميز المنطقة بأعداد إبل يصل إلى 68,723 رأساً و 1,070,977 رأساً من الأغنام، و 15 مشروعاً للدواجن ” اللاحم والبياض، والسمان”، ومشروعين للإنتاج الحيواني بشقيه ” الألبان واللحوم”، في حين يصل عدد صيادي الأسماك المرخص لهم بالصيد 3291 صياداً سعودياً.وكان للبنك الزراعي في المنطقة دور مهم في دعم هذه المشروعات الزراعية والمزارعين بمنطقة تبوك من خلال القروض الزراعية الميسرة التي قدمها فمنذ إنشاء البنك الزراعي سعى في تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي وتأمين الآليات الزراعية والمكائن ومضخات الري ومعدات تربية النحل وصيد الأسماك ومستلزمات الإنتاج كالبذور والأسمدة والمحروقات والمبيدات بالإضافة إلى تمويل البنك للعديد من المشروعات الزراعية بالمنطقة إذ قدم صندوق التنمية الزراعية خلال العام المالي 1441/ 1442 هـ 216 قرضاً بقيمة إجمالية تجاوزات 23 مليون ريال.وأصبحت منطقة تبوك بإنتاجها الوفير من المنتوجات الزراعية تغطي جزء كبير من حاجة السوق سواء في المنطقة أو في بقية مناطق المملكة بل تعدى ذلك إلى التصدير إلى الاسواق الخارجية.من هنا جاء اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإنشاء جائزة زراعية لتعزز المسيرة الزراعية وتطورها في المنطقة وتشجع المزارعين على بذل المزيد والتنافس في سبيل الرقي بالزراعة وتحديثها لتحقيق أفضل إنتاج بأحدث الوسائل واستخدام التقنيات المتطورة بالزراعة, فجاءت جائزة الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز للمزرعة النموذجية بالمنطقة والتي فاز بها 900 مزارع ومزارعة منذ انطلاقتها قبل30 عاماً، إلى أن أصبحت سمة بارزة في المنطقة ومكانة مميزة في المملكة وقد أتاحت الجائزة الفرصة للمزارعين بمنطقة تبوك ومحافظاتها ومراكزها للتنافس للحصول عليها.

مشاركة :