فيما توقع عدد من الباحثين أن تشهد إيران عمليات قمع واسعة خلال السنوات المقبلة، دعت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنييس كالامار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى النظر في آلية مستقلة لاستجواب فعال للرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، والتحقيق في جرائمه واتخاذ الإجراءات اللازمة نحوه.وقالت كالامار: الأهم من ذلك أن نطلب من المجتمع الدولي عندما يتعامل مع إبراهيم رئيسي، أن يدرك أنه يواجه شخصا متورطا في جرائم ضد الإنسانية، وسنبقى نذكر المجتمع الدولي دائما بهذه الحقيقة. لقراءة المزيد انتهاك «تورط في جرائم ضد الإنسانية وسجله واضح في الانتهاكات».أنييس كالامارأمينة العفو الدولية
مشاركة :