بين من وصفها بالجريمة السياسية ومن يدعو للتريث إلى ما بعد استكمال التحقيق في وفاة الناشط السياسي نزار بنات بمدينة الخليل بالضفة الغربية عقب اعتقاله من طرف قوات الامن الفلسطينية، انقسام جديد في الداخل وغضب في الشارع سرعان ما ترجم إلى استنكار من عدة جهات حقوقية دولية بالرغم من الوعود التي قدمتها السلطة الفلسطينية بضمان نزاهة التحقيقات ومحاسبة الفاعلين فما الذي تستند إليه الاتهامات الموجهة للسلطات الفلسطينية بالتسبب في مقتل بنات؟ وهل يطوى الملف بمحاسبة الفاعلين أم أن له تداعيات سياسية ستعقد من مهمة السلطة في تهدئة الشارع ؟ تابعوا RT على
مشاركة :