شهدت فرنسا الأحد إجراء الدورة الثانية من الانتخابات الإقليمية التي تميزت بنسبة إقبال ضعيفة على التصويت، كما كان الحال في الدورة الأولى قبل أسبوع. وتميزت هذه الانتخابات أيضا بصعود نجم الأحزاب "التقليدية" التي ضعف وجودها في المشهد السياسي في السنوات الأخيرة، فيما سجل اليمين المتطرف تراجعا غير متوقع. فمن الفائز ومن الخاسر في هذا الاستحقاق؟ تابعوا النشرة الخاصة على فرانس24.
مشاركة :