رصدت “أنباء الباحة” رأي الأديب والباحث خالد احمد اليوسف صاحب الأكثر من خمسة عشر مؤلفاً في السرد، حول الظاهرة الأبرز في سماء الرواية العربية في ملتقاها السادس بضيافة نادي الباحة الادبي . قال اليوسف ” أبارك للباحة المدينة والمنطقة بهذا النادي المتميز في جميع أعماله وفعالياته ونشاطات.. وهي تاج في سماء الثقافة العربية وهذا المهرجان هو دليل سلسلة من النجاحات والتألق والتميزومنال مؤكد أن الرواية تحتاج إلى أكثر من هذا المهرجان. وأكبر دليل على ذلك تعدد المهرجانات والملتقيات في جميع دول العالم وليس فقط لدينا أو في العالم العربي. لأن الرواية عالم إبداعي وكتابي مثير ومحفز ومتجدد ومغاير ومداخل مع جميع الفنون والمعارف وفي كل يوم تثبت أنها الوعاء الأكبر والاشمل والتوسع لاحتواء كل ما يريد الكاتب الكتابة عنه. ونحن تقدمنا كثيرا وكثيرا في كتابتها ونشرها وانتشارها. واكد اليوسف بقوله ” نحن أمام بوابة الدخول إلى الملتقى وليس لي إلا أن أبارك عقد هذا الملتقى وابارك هذا النجاح المسبق والذي يبشر بالخير على وطننا ثقافيا وتنظيما لمثل هذه الملتقيات والمهرجانات وامنيتي أن تعود كما كانت لتكون أكثر جمالا وبهاءا واحتفالا برؤية الجميع مع بعضهم بعضا إن شاء الله”. سؤال “أنباء الباحة” : الرواية في الباحة .. او الباحة رواية ، ماذا تعني لك هذه العبارة ؟ * نعم الرواية في الباحة لها المكانة الكبيرة، والباحة رواية لأنها أرض الإبداع والجمال