نشر قبل 8 ثواني - 8:54 مساءً, 28 يونيو 2021 م المناطق_واس أكد مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض أن الحل الأكثر فعالية لتجنب أو تخفيف آثار الإدمان على المواد المخدرة يكمن في “ثلاث” عناصر مهمة تتمثل في العلاج والتأهيل المقدمين في مجمعات ومستشفيات إرادة لعلاج الإدمان إضافة إلى الدعم المعنوي المقدم من الأسر والتعاون لتعزيز البرامج العلاجية والتأهيلية المقدمة.وأوضح المجمع بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، أن إدمان المواد المخدرة والمؤثرات العقلية يعد مرضاً مزمناً، ويمكن الوقاية منه بل وعلاجه بإذن الله، مبيناَ أن هذا المرض يتسم بالاستمرار وبشكل شبه قهري على إدمان تلك المواد، بالرغم من العواقب الاجتماعية والنفسية والوظيفية والأسرية والصحية وغيرها من العواقب غير المحمودة لدى مريض الإدمان، كما يعتبر من أكثر الظواهر فتكا بالفرد والمجتمع، حيث إن له تأثيره المباشر على جودة حياة الفرد والمجتمع، إضافة إلى أنه يعد من أهم الأسباب المباشرة لزيادة الجرائم وما يلحقها من تكاليف اقتصادية تتعلق بالسجون وفقدان الحياة.وقال مجمع إرادة بالرياض إن رحلة التعافي من إدمان المواد المخدرة، يبدأ بالعلاج وإزالة السموم، والتي قد تمتد إلى ثلاثة أسابيع، يليها مرحلة التأهيل والتي قد تمتد من ثلاثة إلى تسعة أشهر بحسب البرنامج العلاجي والتأهيلي الذي يُعد من قبل الفرق المختصة.وأشار المجمع إلى أن الدراسات أوضحت أن نسبة الانتكاسة والعودة لاستخدام المخدرات في المرضى الذين لم يلتحقوا بالبرامج العلاجية بعد إزالة السموم قد تصل إلى 90%، وهذا يعني أن غالبية الذين لم يلتحقوا بالبرامج العلاجية لديهم عرضة عالية للعودة، فيما يمكن تخفيف هذه النسبة إلى 40% تقريبا من خلال الالتحاق بالبرامج التأهيلية والتي توجد في منازل منتصف الطريق، والرعاية اللاحقة والعيادات الخارجية.وعد المجمع أن منازل منتصف الطريق من أهم الخيارات لتأهيل الإدمان، والتي تتميز بإيجاد بيئة آمنة ومحمية من وجود المواد المخدرة، ورعاية أفضل لمن لا يستطيع الاستمرار في التوقف عن الاستخدام ضمن بيته وظروفه المعتادة، وتقدم الخدمات العلاجية والتأهيلية من قبل فريق علاجي متكامل وفقا لبرنامج علاجي مقنن يشمل الجلسات الفردية والجمعية والأنشطة الترفيهية والرياضية، بالإضافة إلى الاحتفالات الشهرية والرحلات العلاجية والدينية وغيرها. الكلمات الدلائليه اخر اخبار الرياض hofhv hgvdhq منطقة تويتر نشر قبل 8 ثواني - 8:54 مساءً, 28 يونيو 2021 م المناطق_واس أكد مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض أن الحل الأكثر فعالية لتجنب أو تخفيف آثار الإدمان على المواد المخدرة يكمن في “ثلاث” عناصر مهمة تتمثل في العلاج والتأهيل المقدمين في مجمعات ومستشفيات إرادة لعلاج الإدمان إضافة إلى الدعم المعنوي المقدم من الأسر والتعاون لتعزيز البرامج العلاجية والتأهيلية المقدمة.وأوضح المجمع بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، أن إدمان المواد المخدرة والمؤثرات العقلية يعد مرضاً مزمناً، ويمكن الوقاية منه بل وعلاجه بإذن الله، مبيناَ أن هذا المرض يتسم بالاستمرار وبشكل شبه قهري على إدمان تلك المواد، بالرغم من العواقب الاجتماعية والنفسية والوظيفية والأسرية والصحية وغيرها من العواقب غير المحمودة لدى مريض الإدمان، كما يعتبر من أكثر الظواهر فتكا بالفرد والمجتمع، حيث إن له تأثيره المباشر على جودة حياة الفرد والمجتمع، إضافة إلى أنه يعد من أهم الأسباب المباشرة لزيادة الجرائم وما يلحقها من تكاليف اقتصادية تتعلق بالسجون وفقدان الحياة.وقال مجمع إرادة بالرياض إن رحلة التعافي من إدمان المواد المخدرة، يبدأ بالعلاج وإزالة السموم، والتي قد تمتد إلى ثلاثة أسابيع، يليها مرحلة التأهيل والتي قد تمتد من ثلاثة إلى تسعة أشهر بحسب البرنامج العلاجي والتأهيلي الذي يُعد من قبل الفرق المختصة.وأشار المجمع إلى أن الدراسات أوضحت أن نسبة الانتكاسة والعودة لاستخدام المخدرات في المرضى الذين لم يلتحقوا بالبرامج العلاجية بعد إزالة السموم قد تصل إلى 90%، وهذا يعني أن غالبية الذين لم يلتحقوا بالبرامج العلاجية لديهم عرضة عالية للعودة، فيما يمكن تخفيف هذه النسبة إلى 40% تقريبا من خلال الالتحاق بالبرامج التأهيلية والتي توجد في منازل منتصف الطريق، والرعاية اللاحقة والعيادات الخارجية.وعد المجمع أن منازل منتصف الطريق من أهم الخيارات لتأهيل الإدمان، والتي تتميز بإيجاد بيئة آمنة ومحمية من وجود المواد المخدرة، ورعاية أفضل لمن لا يستطيع الاستمرار في التوقف عن الاستخدام ضمن بيته وظروفه المعتادة، وتقدم الخدمات العلاجية والتأهيلية من قبل فريق علاجي متكامل وفقا لبرنامج علاجي مقنن يشمل الجلسات الفردية والجمعية والأنشطة الترفيهية والرياضية، بالإضافة إلى الاحتفالات الشهرية والرحلات العلاجية والدينية وغيرها. المناطق_واس أكد مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض أن الحل الأكثر فعالية لتجنب أو تخفيف آثار الإدمان على المواد المخدرة يكمن في “ثلاث” عناصر مهمة تتمثل في العلاج والتأهيل المقدمين في مجمعات ومستشفيات إرادة لعلاج الإدمان إضافة إلى الدعم المعنوي المقدم من الأسر والتعاون لتعزيز البرامج العلاجية والتأهيلية المقدمة.وأوضح المجمع بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، أن إدمان المواد المخدرة والمؤثرات العقلية يعد مرضاً مزمناً، ويمكن الوقاية منه بل وعلاجه بإذن الله، مبيناَ أن هذا المرض يتسم بالاستمرار وبشكل شبه قهري على إدمان تلك المواد، بالرغم من العواقب الاجتماعية والنفسية والوظيفية والأسرية والصحية وغيرها من العواقب غير المحمودة لدى مريض الإدمان، كما يعتبر من أكثر الظواهر فتكا بالفرد والمجتمع، حيث إن له تأثيره المباشر على جودة حياة الفرد والمجتمع، إضافة إلى أنه يعد من أهم الأسباب المباشرة لزيادة الجرائم وما يلحقها من تكاليف اقتصادية تتعلق بالسجون وفقدان الحياة.وقال مجمع إرادة بالرياض إن رحلة التعافي من إدمان المواد المخدرة، يبدأ بالعلاج وإزالة السموم، والتي قد تمتد إلى ثلاثة أسابيع، يليها مرحلة التأهيل والتي قد تمتد من ثلاثة إلى تسعة أشهر بحسب البرنامج العلاجي والتأهيلي الذي يُعد من قبل الفرق المختصة.وأشار المجمع إلى أن الدراسات أوضحت أن نسبة الانتكاسة والعودة لاستخدام المخدرات في المرضى الذين لم يلتحقوا بالبرامج العلاجية بعد إزالة السموم قد تصل إلى 90%، وهذا يعني أن غالبية الذين لم يلتحقوا بالبرامج العلاجية لديهم عرضة عالية للعودة، فيما يمكن تخفيف هذه النسبة إلى 40% تقريبا من خلال الالتحاق بالبرامج التأهيلية والتي توجد في منازل منتصف الطريق، والرعاية اللاحقة والعيادات الخارجية.وعد المجمع أن منازل منتصف الطريق من أهم الخيارات لتأهيل الإدمان، والتي تتميز بإيجاد بيئة آمنة ومحمية من وجود المواد المخدرة، ورعاية أفضل لمن لا يستطيع الاستمرار في التوقف عن الاستخدام ضمن بيته وظروفه المعتادة، وتقدم الخدمات العلاجية والتأهيلية من قبل فريق علاجي متكامل وفقا لبرنامج علاجي مقنن يشمل الجلسات الفردية والجمعية والأنشطة الترفيهية والرياضية، بالإضافة إلى الاحتفالات الشهرية والرحلات العلاجية والدينية وغيرها.
مشاركة :