عندما يبدأ الحديث عن العمل عن بعد، يُمكن أن يكون للجدولة الزمنية السيئة تأثير أكبر على حياتك الخاصة؛ حيث تظهر معظم الأبحاث والدراسات أن الموظفين الذين يعملون بنظام العمل عن بُعد يميلون أكثر إلى العمل لساعات أطول مقارنة بالموظفين الذين يعملون من داخل المكتب. يُمكن أن يؤدي العمل عن بعد أيضًا إلى الشعور بالانفصال والعزلة والوحدة، إذا كنت قد وقعت في العديد من مصائد الجدولة للعمل عن بُعد، فهذا لا يعني أنك موظف سيئ أو أنك تنحدر في حياتك المهنية، ولكن يعني لا تُجيد الطرق الصحيحة للجدولة الزمنية. إذا لم تكن شخصًا محترفًا ولديه نظام صارم مغروس في عاداتك اليومية، فستجد نفسك تُعاني وتواجه تحديات كبيرة في تنظيم جدول العمل عن بعد، مع ذلك، هناك العديد من الطرق التي يُمكنك من خلالها تحقيق أقصى استفادة من الواقع الذي تعيشه، عندما تبدأ في ممارسة مهامك الوظيفية بنظام العمل عن بُعد، فهذا لا يعني أنه يجب عليك التوقف عن عقد الاجتماعات أو التواصل مع فريق العمل شبه يوميًا. لذلك؛ إليك 5 طُرق لتنظيم الجدول الزمني لـ «العمل عن بعد»: لمزيد من التفاصيل حول كيفية إدارة وتنظيم الوقت يُمكنك الدخول من هنــــــــا . الرابط المختصر : يرجى ترك هذا الحقل فارغا مرحبا 👋 سعداء بالتواصل معكم قم بالتسجيل ليصلك كل جديد نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات. تحقق من علبة الوارد أو مجلد الرسائل غير المرغوب فيها لتأكيد اشتراكك.