تحدث الأمير سطام بن خالد آل سعود، عن ما وصفه بـ”آفة ليست ببسيطة” تتمثل بمجموعة ممن وصفهم بـ”المشوهين فكريا والحاقدين” على الدين الإسلامي، على حد تعبيره.جاء ذلك في سلسلة تغريدات للأمير سطام ، حيث قال: “ما نعانيه آفة ليست بسيطة فنحن لا نعاني من ليبرالية أو علمانية بمفهومها الغربي بل ما نعاني منه هو مجموعة من المشوهين فكرياً والحاقدين على تعاليم ديننا الإسلامي يندرجون تحت مسميات مختلفة لكنهم يتفقون على الهمز واللمز ضد العلماء أو السنة حتى وصل بعضهم من الأغبياء بالطعن بالقرآن”. وتابع قائلا: “الملفت للنظر أن بعض القنوات والبرامج أصبحت منصة لهؤلاء السفهاء الذين يتحدثون بأفكار ومعلومات مستفزة ومغلوطة لا تنطلي على الأطفال ويمارسون أسلوب الخلط بين التفكير المتشدد وربطها بعلماء السلف لأهداف خبيثة لكن للتذكير فهؤلاء كانوا في السابق هم منصات لمشاهير الصحوة للهمز ضد علمائنا”.وأضاف: “يجب علينا التفريق بين علمائنا الثقات أصحاب المنهج السلفي الخالي من التشدد أو الانحراف وبين أصحاب الفكر المتشدد والحزبيين فأكثر من دافع عن الدين الوسطي هم علماء السلف وتم الهجوم عليهم والانتقاص منهم بسبب مواقفهم المشرفة، فمن يحاول أن يسيء لهم فهو يسير بنفس طريقة الحزبيين بغبائه”. وأردف: “هذه القنوات أو البرامج في الأمس القريب فشلت في الدفاع عن الوطن خارجياً ونراهم اليوم تمارس نفس الفشل داخلياً ليس العيب أن تفشلوا لكن العيب أن تكرروا فشلكم, انتهينا من إعادة تدوير أصحاب الماضي الأسود وأصبحنا نعيد تدوير بعض المشوهين فكرياً فما الفائدة من ذلك؟”. الكلمات الدلائليه اخبار السعودية اخر اخبار السعودية السعودية الان اخبار السعودية عاجل اخر اخبارالسعودية العاجلة مكة سبق عاجل المناطق الوئام محليات 1 يوليو، 20211 يوليو، 20210 تحدث الأمير سطام بن خالد آل سعود، عن ما وصفه بـ”آفة ليست ببسيطة” تتمثل بمجموعة ممن وصفهم بـ”المشوهين فكريا والحاقدين” على الدين الإسلامي، على حد تعبيره.جاء ذلك في سلسلة تغريدات للأمير سطام ، حيث قال: “ما نعانيه آفة ليست بسيطة فنحن لا نعاني من ليبرالية أو علمانية بمفهومها الغربي بل ما نعاني منه هو مجموعة من المشوهين فكرياً والحاقدين على تعاليم ديننا الإسلامي يندرجون تحت مسميات مختلفة لكنهم يتفقون على الهمز واللمز ضد العلماء أو السنة حتى وصل بعضهم من الأغبياء بالطعن بالقرآن”. وتابع قائلا: “الملفت للنظر أن بعض القنوات والبرامج أصبحت منصة لهؤلاء السفهاء الذين يتحدثون بأفكار ومعلومات مستفزة ومغلوطة لا تنطلي على الأطفال ويمارسون أسلوب الخلط بين التفكير المتشدد وربطها بعلماء السلف لأهداف خبيثة لكن للتذكير فهؤلاء كانوا في السابق هم منصات لمشاهير الصحوة للهمز ضد علمائنا”.وأضاف: “يجب علينا التفريق بين علمائنا الثقات أصحاب المنهج السلفي الخالي من التشدد أو الانحراف وبين أصحاب الفكر المتشدد والحزبيين فأكثر من دافع عن الدين الوسطي هم علماء السلف وتم الهجوم عليهم والانتقاص منهم بسبب مواقفهم المشرفة، فمن يحاول أن يسيء لهم فهو يسير بنفس طريقة الحزبيين بغبائه”. وأردف: “هذه القنوات أو البرامج في الأمس القريب فشلت في الدفاع عن الوطن خارجياً ونراهم اليوم تمارس نفس الفشل داخلياً ليس العيب أن تفشلوا لكن العيب أن تكرروا فشلكم, انتهينا من إعادة تدوير أصحاب الماضي الأسود وأصبحنا نعيد تدوير بعض المشوهين فكرياً فما الفائدة من ذلك؟”. شارك محليات 1 يوليو، 20211 يوليو، 20210 تحدث الأمير سطام بن خالد آل سعود، عن ما وصفه بـ”آفة ليست ببسيطة” تتمثل بمجموعة ممن وصفهم بـ”المشوهين فكريا والحاقدين” على الدين الإسلامي، على حد تعبيره.جاء ذلك في سلسلة تغريدات للأمير سطام ، حيث قال: “ما نعانيه آفة ليست بسيطة فنحن لا نعاني من ليبرالية أو علمانية بمفهومها الغربي بل ما نعاني منه هو مجموعة من المشوهين فكرياً والحاقدين على تعاليم ديننا الإسلامي يندرجون تحت مسميات مختلفة لكنهم يتفقون على الهمز واللمز ضد العلماء أو السنة حتى وصل بعضهم من الأغبياء بالطعن بالقرآن”. وتابع قائلا: “الملفت للنظر أن بعض القنوات والبرامج أصبحت منصة لهؤلاء السفهاء الذين يتحدثون بأفكار ومعلومات مستفزة ومغلوطة لا تنطلي على الأطفال ويمارسون أسلوب الخلط بين التفكير المتشدد وربطها بعلماء السلف لأهداف خبيثة لكن للتذكير فهؤلاء كانوا في السابق هم منصات لمشاهير الصحوة للهمز ضد علمائنا”.وأضاف: “يجب علينا التفريق بين علمائنا الثقات أصحاب المنهج السلفي الخالي من التشدد أو الانحراف وبين أصحاب الفكر المتشدد والحزبيين فأكثر من دافع عن الدين الوسطي هم علماء السلف وتم الهجوم عليهم والانتقاص منهم بسبب مواقفهم المشرفة، فمن يحاول أن يسيء لهم فهو يسير بنفس طريقة الحزبيين بغبائه”. وأردف: “هذه القنوات أو البرامج في الأمس القريب فشلت في الدفاع عن الوطن خارجياً ونراهم اليوم تمارس نفس الفشل داخلياً ليس العيب أن تفشلوا لكن العيب أن تكرروا فشلكم, انتهينا من إعادة تدوير أصحاب الماضي الأسود وأصبحنا نعيد تدوير بعض المشوهين فكرياً فما الفائدة من ذلك؟”.