توجهت أنظار العالم إلى ما يعرف بسوق المرتزقة، خاصة بعد عملية اغتيال رئيس هايتي التي تمت الأربعاء الماضي، والتي يشتبه في انخراط نحو 26 كولومبيا فيها. وأوضح الباحثون في الظواهر الإجرامية أن قلة كلفة المرتزقة الكولومبيين بالإضافة إلى خبرتهم القتالية جعلت منهم منجما لا ينضب من الجنود التي يمكنها القتال في أي مكان في العالم.
مشاركة :