مع مرور سبع مراحل فقط من دوري المحترفين الجزائري لكرة القدم تخلت نصف الأندية المتنافسة عن مدربيها، سواء من الوطنيين أو الأجانب؛ لتقترب المسابقة بذلك من تحقيق رقم قياسي في رحيل المدربين. وسعياً لتنظيم عمل المدربين و»تقييد» تحركاتهم، كان اتحاد الكرة الجزائري قد قرر قبل
مشاركة :