عاد ذكر فقمة فراء للاستمتاع بشمس الربيع على درجات سلم في دار أوبرا سيدني، وذلك بعد مرور عام على مجيئه للمرة الأولى للاسترخاء في المكان نفسه. وتؤدي درجات السلم إلى مياه ميناء سيدني. وقال خبراء الحياة البرية إن "الأمر يعد علامة على صحة الحياة في الميناء وعلى أن الفقمات تعود إلى نقاطها التي اعتادت اللجوء إليها للاستمتاع بالشمس قبل بناء المدن في المنطقة…
مشاركة :