إذا تحدثنا عن الإنسانية والكرم والجود لابد من أن نذكره..وإذا تكلمنا عن الاستثمارات الناجحة، وعن التميز في مجال المال والأعمال فلابد أن نذكره أيضا.. إنه الشيخ فهد بن عماش الطريسي؛ فهو رجل أعمال في كثير من مجالات الاستثمار.. فهو مستثمر في مجال العقارات، وهو أحد ملاك شركة البوابة السعودية والمدير التنفيذي للمشاريع، وأحد ملاك الإبل ..    والشيخ فهد بن عماش غني عن التعريف؛ فهو أحد العقول البارزة وأصحاب الاستثمارات الناجحة، الذين تعوّل البلاد كثيرا على جهودهم، وأفكارهم المتجددة في تحقيق المزيد من الخدمات المتميزة للمواطنين وتلبية الاحتياجات، ومواجهة المشكلات وتوفير الحلول الملائمة والسريعة لها، بما يحقق للمملكة الانجاز تلو الانجاز ليعلو شأنها، وسط دول العالم المتقدمة، ومواجهة متقلبات هذا العصر.   والشيخ فهد بن عماش مثال للمواطن المثالي الذي يشعر بعظم الأمانة الملقاة على عاتقه، من المساهمة في تلبية حاجات المواطنين وتقديم الخدمات لهم، والمحافظة على رأس المال الوطني وتنميته، وذلك بفتح مجالات التنمية،وتهيئة فرص العمل أمام الجميع، وبخاصة الشباب الذين يطمحون دائما إلى التميز وتحقيق الذات من خلال العمل المثمر البناء.. فالدولة حفظها الله لم تقصر في توفير الدعم الذي تحتاجه المناطق لتنفيذ مشروعات التنمية الشاملة التي يحتاجها أفراد المجتمع..     ومن واجبنا كرجال إعلام أن نثمّن للشيخ فهد بن عماش   جهوده المباركة، ونبارك إنجازاته في منطقته، وندعو له بمزيد من التوفيق والتقدم والازدهار، وننتظر على يديه المزيد والمزيد من هذا العطاء، ونبارك خطواته الجادة في زيادة الأعمال الخيرية.. في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين، صاحب السمو الملكي الأميرمحمد بن سلمان..حفظهما الله..