كشفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، اليوم الأحد، عن سبب تسمية “يوم التروية” بهذا الاسم. وأوضحت رئاسة شؤون الحرمين، أنه سمي يوم التروية بهذا الاسم لأن الحجاج كانوا يتروون فيه بالماء استعدادًا ليوم عرفة، وقال الأعمش “إنما سمي يوم التروية لأن الناس كانوا يتروون فيه بالماء إلى عرفات، ولم يكن بها ماء”. ويعد يوم التروية من أحد الأيام العشر التي أقسم الله تعالى بها في القرآن الكريم في قوله: “والفجر، وليال عشر”، وذلك في سورة الفجر.
مشاركة :