تدخل أولمبياد طوكيو اليوم يومها الثالث، أبطال ودعوا من الباب الكبير، وأساطير وضعوا حداً لمسيرتهم، وأعلنوا اعتزالهم بعد الخروج المرير من الدور الأول لمنافساتهم، ووجوه جديدة تبحث عن التتويج الأولمبي، بين هذا وذاك تطل العثرات وتسكب الدموع إن كان للفرح أو للحزن والعودة للديار والوفاض خال، يقابلها جنون الفرح والتتويج والعودة بالمعدن الملون، ورفع راية الوطن وغناء النشيد القومي، ليس هناك أجمل من هذه اللحظات في حياة أي رياضي، الناجحون سيبقون في ذاكرة بلدانهم ومواطنيهم وقبل ذلك باقون في السفر الأولمبي، والفاشلون سينتظرون أربع سنوات مقبلة لعل وعسى أن تنجح المحاولة من جديد. دعم سياسي ردة فعل اللعب خارج الحدود الذهب يمر عبر القتال التحفز بأقصى درجاته قرب النهاية انكسار لا مجال للسقوط
مشاركة :