اخبار تبوك - أهازيج الهجانة ببادية تبوك تثري” لمة العيد “بالذكريات الجميلة

  • 7/21/2021
  • 22:37
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

نشر قبل 3 دقائق - 11:30 مساءً, 21 يوليو 2021 م المناطق - تبوك لا يزال أهالي بادية تبوك يحافظون على عاداتهم الأصيلة، التي توارثوها من الآباء والأجداد، للإحتفاء بالأعياد وتعزيز مظاهر الألفة فيها، حيث يبدأ الهجانة صباح العيد بعد آداء الصلاة بمعايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني” من خلال المعايدة، ليعودو بعد ذلك في المساء لترديد الأهازيج في مظاهر تثري ” لمة العيد ” بالذكريات الجميلة التي كانوا يعيشونها قديما بطابعها الخاص.وتتسم مباهج العيد كما رصدتها وكالة الأنباء السعودية لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي أعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وأرتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.ويشتق لون ” الهجيني ” أسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات الشعر الغنائية التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالنسب والغزل، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها. الكلمات الدلائليه اخبار منطقة تبوك اليوم hofhv jf ; hgd l تويتر نشر قبل 3 دقائق - 11:30 مساءً, 21 يوليو 2021 م المناطق - تبوك لا يزال أهالي بادية تبوك يحافظون على عاداتهم الأصيلة، التي توارثوها من الآباء والأجداد، للإحتفاء بالأعياد وتعزيز مظاهر الألفة فيها، حيث يبدأ الهجانة صباح العيد بعد آداء الصلاة بمعايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني” من خلال المعايدة، ليعودو بعد ذلك في المساء لترديد الأهازيج في مظاهر تثري ” لمة العيد ” بالذكريات الجميلة التي كانوا يعيشونها قديما بطابعها الخاص.وتتسم مباهج العيد كما رصدتها وكالة الأنباء السعودية لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي أعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وأرتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.ويشتق لون ” الهجيني ” أسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات الشعر الغنائية التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالنسب والغزل، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها. المناطق - تبوك لا يزال أهالي بادية تبوك يحافظون على عاداتهم الأصيلة، التي توارثوها من الآباء والأجداد، للإحتفاء بالأعياد وتعزيز مظاهر الألفة فيها، حيث يبدأ الهجانة صباح العيد بعد آداء الصلاة بمعايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني” من خلال المعايدة، ليعودو بعد ذلك في المساء لترديد الأهازيج في مظاهر تثري ” لمة العيد ” بالذكريات الجميلة التي كانوا يعيشونها قديما بطابعها الخاص.وتتسم مباهج العيد كما رصدتها وكالة الأنباء السعودية لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي أعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وأرتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.ويشتق لون ” الهجيني ” أسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات الشعر الغنائية التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالنسب والغزل، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها.

مشاركة :