نيويورك 24 يوليو 2021 (شينخوا) تعتبر الاكتشافات المروعة لعدد متزايد من القبور التي ليست عليها شواهد في المدارس الداخلية السابقة لأطفال السكان الأصليين في كندا "نداء صحوة" للولايات المتحدة للتحقق من تراثها في مدارس مماثلة، وفقما أفادت وكالة أنباء ((أسوشيتد برس)) يوم الجمعة. وقال باحثون إن أكثر من 150 مدرسة داخلية كانت تديرها طوائف كاثوليكية وبروتستانتية أمريكية بين القرنين الـ19 والـ20. وقبلت المدارس أطفال السكان الأصليين في أمريكا وألاسكا بهدف استيعابهم وتنصيرهم. وتقول تقارير إن بعض الكنائس الأمريكية بدأت للتو في إيلاء الأمر الاهتمام الواجب في حين أن بعضها يتعامل مع الإرث من خلال المراسم والاعتذارات والتحقيقات الأرشيفية التي تستغرق بضع سنوات.
مشاركة :