عملت الإدارة العامة للمشاريع وإدارة الحشود بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تركيب وصيانة (443) لوحة إرشادية، للتسهيل على قاصدي البيت العتيق، حرية التنقل ومعرفة الاتجاهات ومواقع الأبواب، وتوجيههم إلى أماكن بداية الطواف والسعي، مما يسهل على ضيوف الرحمن حرية الحركة والتنقل، وتفويج الحجيج للدخول والخروج من بيت الله الحرام، بآلية محددة ومنظمة. وقال وكيل الرئيس العام لوكالة المشاريع والدراسات الهندسية المهندس سلطان القرشي إن إدارة المشاريع راعت خلال تركيب اللوحات الكتابية والإرشادية، سهولة التصميم، واختيار المواقع، وارتفاع اللوحات عن مستوى الأرض، وذلك بالاستناد إلى الكثافة المكانية، ودرجات الإضاءة، ومراعاة نوع الخط، مبينا أن الإدارة عملت على تحديد الألوان بدقة متناهية، بما يمنع التشوه البصري للناظرين، ويمنح شكلا جماليا يعكس روحانية المكان والزمان. وأضاف أنه وضع في الاعتبار تنويع اللغات المستخدمة، حرصا من الرئاسة على التنوع الثقافي واللغوي، لتسهيل وصول المعلومات للزائرين من مختلف الجنسيات، حيث تمت الاستفادة من المترجمين العاملين في الرئاسة، لمعرفة أنواع الخطوط غير العربية واستخدامها.ولفت إلى أن الرئاسة سخرت التقنيات الرقمية، من خلال الشاشات التفاعلية، لتتيح للحجيج الحصول على المتصفح الجغرافي للمسجد الحرام، لمعرفة المواقع والمسارات، وتحديد مكان الوجود باستخدام شبكة الإنترنت، ورمز الاستجابة السريعة (QR)، وإضافة (6) لغات عالمية تخاطب الحجيج الناطقين بغير العربية.اللوحات الإرشادية 168 لوحة إرشادية بمبنى المطاف لإرشاد الحجاج 45 لوحة بمبنى التوسعة السعودية الجديدة الثالثة 230 لوحة في كامل الساحات الغربية والشمالية والشرقية للمسجد الحرام 9 لوحات إرشادية الكترونية وقال وكيل الرئيس العام لوكالة المشاريع والدراسات الهندسية المهندس سلطان القرشي إن إدارة المشاريع راعت خلال تركيب اللوحات الكتابية والإرشادية، سهولة التصميم، واختيار المواقع، وارتفاع اللوحات عن مستوى الأرض، وذلك بالاستناد إلى الكثافة المكانية، ودرجات الإضاءة، ومراعاة نوع الخط، مبينا أن الإدارة عملت على تحديد الألوان بدقة متناهية، بما يمنع التشوه البصري للناظرين، ويمنح شكلا جماليا يعكس روحانية المكان والزمان. وأضاف أنه وضع في الاعتبار تنويع اللغات المستخدمة، حرصا من الرئاسة على التنوع الثقافي واللغوي، لتسهيل وصول المعلومات للزائرين من مختلف الجنسيات، حيث تمت الاستفادة من المترجمين العاملين في الرئاسة، لمعرفة أنواع الخطوط غير العربية واستخدامها.ولفت إلى أن الرئاسة سخرت التقنيات الرقمية، من خلال الشاشات التفاعلية، لتتيح للحجيج الحصول على المتصفح الجغرافي للمسجد الحرام، لمعرفة المواقع والمسارات، وتحديد مكان الوجود باستخدام شبكة الإنترنت، ورمز الاستجابة السريعة (QR)، وإضافة (6) لغات عالمية تخاطب الحجيج الناطقين بغير العربية.اللوحات الإرشادية
مشاركة :