هام – الرياض :- تتابع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي ببالغ الاهتمامالمستجدات السياسية الراهنة في الجمهورية التونسية. ومن منطلق حرص منظمة التعاون الإسلامي على دعم استقرارالجمهورية التونسية وأمنها وكل ما يكفل الحفاظ على مصالحهاالعليا، أعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمدالعثيمين عن أمله في أن تتمكن الجمهورية التونسية من تجاوز هذهالمرحلة الدقيقة في كنف الهدوء، بما يستجيب لتطلعات الشعبالتونسي ويرسخ قيم السلم والأمن ويضمن مقومات التنميةوالازدهار والرفاه. كما أكد الأمين العام للمنظمة حرصه على أمنواستقرار الجمهورية التونسية ودعم كل جهد ممكن لتحقيق هذاالهدف.
مشاركة :