تتحفظ ألمانيا عادة في الانخراط عسكريا على الصعيد العالمي، وقد طالبت في أحيان كثيرة بأن تكون العلاقات أقل تصادمية مع الصين. لكن اللهجة تغيرت في برلين. وقرر الاتحاد الأوروبي في آذار/مارس، مجموعة من العقوبات ضد الصين لانتهاكها حقوق الإنسان على خلفية معاملتها أقلية الإيغور المسلمة. وردت بكين بفرض عقوبات على شخصيات أوروبية. وتهدد هذه المسألة اتفاق الاستثمار الصيني-الأوروبي الذي أبرم في نهاية العام 2020.
مشاركة :