بعد قرابة العام على انفجار مرفأ بيروت وما خلفه من دمار في القطاع الصحي وغيره من القطعان الأساسية للدولة، يحاول مستشفى الجعيتاوي اللبناني أن يلملم أشلاءه ليواصل مهامه. وتصارع الأطقم الطبية من أجل البقاء وذلك برغم الفساد المتفشي والذي يقود أي محاولات للتقدم في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
مشاركة :