دقت ميشيل باشلية المفوضة السامية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة في جنيف ناقوس الخطر بشأن ما وصفته بــ المحنة التي يعيشها المدنيون فى مدينة درعا جنوب سوريا والمناطق المحيطة بها؛ بسبب الأعمال العدائية المُتصاعدة بين القوات الحكومية والجماعات المُسلحة وصعوبة مغادرة المدنيين للأحياء التي يوجدون بها.
مشاركة :