لقد حققت الشركة خلال الربع الثاني من عام 2021 ما يأتي: بلغ صافي الخسارة 424.515 دينارا بحرينيا مقارنة بخسارة قدرها 4.071 ملايين دينار بحريني في الربع الثاني من العام السابق، مع انخفاض في الخسارة قدره 3.647 ملايين دينار بحريني بنسبة قدرها 89.57%. بلغت خسارة السهم 2 فلس مقارنة بخسارة 18 فلسا في الربع الثاني من العام الماضي. بلغ إجمالي الخسارة الشاملة 417.393 دينارا بحرينيا، مقارنة بخسارة قدرها 4.874 ملايين دينار بحريني للربع الثاني من العام السابق، مع انخفاض في الخسارة قدره 4.457 ملايين دينار بحريني بنسبة قدرها 91.44%. بلغ إجمالي الربح 2.018 مليون دينار بحريني، مقارنة بـ965.984 دينار بحريني للفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة قدرها 1.052 مليون دينار بحريني أو 108.86%. وبلغت إيرادات المجموعة للربع الثاني 4.669 ملايين دينار بحريني، مقارنة بـ3.417 ملايين دينار بحريني للفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة قدرها 1.251 مليون دينار بحريني أو 36.61%. ويرجع الانخفاض في صافي الخسارة للربع الثاني مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بشكل رئيسي إلى الزيادة في الإيرادات التي بلغت 1.251 مليون دينار بحريني. بالإضافة إلى انخفاض في قيمة الاستهلاك بمقدار 236.103 دنانير بحرينية، وانخفاض الفوائد بمقدار 67.177 دينارا بحرينيا، وانخفاض في مخصصات الذمم التجارية المشكوك فيها بمقدار 337.525 دينارا بحرينيا بالإضافة إلى 2.315.810 دنانير بحريني قيمة ما تم تخفيضه في بعض الممتلكات بحسب القيمة السوقية في العام السابق مقابل لا شيء هذا العام. لقد حققت الشركة خلال الستة أشهر من عام 2021 ما يأتي: بلغ صافي الخسارة 631.634 دينارا بحرينيا مقارنة بخسارة قدرها 2.999 مليون دينار بحريني في الأشهر الستة الأولى من العام السابق، بانخفاض قدره 2.367 مليون دينار بحريني بنسبة قدرها 78.94%. بلغت خسارة السهم 3 فلوس مقارنة بخسارة 13 فلسا في الأشهر الستة الأولى من العام الماضي. بلغ إجمالي الخسارة الشاملة 574.471 دينارا بحرينيا مقارنة بخسارة بلغت 4.268 ملايين دينار بحريني خلال الأشهر الستة الأولى من العام السابق، مع انخفاض في الخسارة قدره 3.693 ملايين دينار بحريني بنسبة قدرها 86.54%. بلغ إجمالي الربح 3.805 ملايين دينار بحريني، مقارنة بـ4.216 ملايين دينار بحريني للفترة نفسها من العام الماضي، بانخفاض قدره 411.263 دينارا بحرينيا بنسبة قدرها 9.75%. بلغت الإيرادات 9.128 ملايين دينار بحريني، مقارنة بـ11.071 مليون دينار بحريني للفترة نفسها من العام الماضي، بانخفاض قدره 1.943 مليون دينار بحريني بنسبة قدرها 17.55%. وبلغ إجمالي حقوق الملكية (باستثناء مصالح الأقلية) لهذا العام 97.776 مليون دينار بحريني مقارنة بـ100.622 مليون دينار بحريني في العام الماضي، بانخفاض قدره 2.845 مليون دينار بحريني بنسبة قدرها 2.83%. وبلغ إجمالي أصول 113.627 مليون دينار بحريني مقارنة بـ118.780 مليون دينار بحريني في العام السابق، بانخفاض قدره 5.153 ملايين بنسبة قدرها 4.34%. ويمكن ايعاز الانخفاض في صافي الخسارة خلال الأشهر الستة الأولى من العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بشكل رئيسي إلى التوفير في إجمالي تكاليف التشغيل بمقدار 1.531 مليون دينار بحريني، والمصاريف الإدارية بمقدار 106.354 دينارا بحرينيا والاستهلاك بمقدار 528.271 دينارا بحرينيا، وانخفاض مصروفات الفائدة بمقدار 124.719 دينارا بحرينيا مقارنة بالعام الماضي. بالإضافة إلى 2.315.810 دنانير بحرينية قيمة ما تم تخفيضه في بعض ممتلكات المجموعة بحسب القيمة السوقية في العام السابق مقابل لا شيء هذا العام، وانخفاض في مخصصات الذمم التجارية المشكوك فيها بمقدار 336.291 دينارا بحرينيا مقارنة بالعام الماضي. من ناحية أخرى انخفضت إيرادات المجموعة مقارنة بالعام الماضي بمقدار 1.942 مليون دينار بحريني حيث يرجع السبب إلى أن الأعمال التجارية كانت جيدة جداً في الربع الأول من عام 2020 (فترة قبل الجائحة) بالإضافة إلى انخفاض أرباح الشركات الزميلة بمقدار 197.726 دينارا بحرينيا. وبهذه المناسبة صرح رئيس مجلس الإدارة فاروق المؤيد قائلاً: «لا تزال صناعة الضيافة تتأثر بشدة بسبب الجائحة التي أدت إلى إغلاق تام للمطاعم والبيع بالتجزئة خلال شهر يونيو. بالإضافة إلى ذلك، أدت القيود المفروضة على دخول البحرين من عدة دول إلى زيادة تأثير وفقدان في الأعمال التجارية للفنادق». وأضاف: «تعمل فرقنا جاهدة لتقليل التكاليف والتأثير السلبي الناجم عن القيود المفروضة على الأعمال التجارية، ونأمل مع انتقال البحرين إلى المستوى الأخضر فيما يتعلق بالتدابير الخاصة بجائحة كورونا في المملكة وتخفيف القيود تحسنا في الأعمال التجارية في الربع الثالث والربع الرابع من العام الحالي». من ناحيته أضاف الرئيس التنفيذي جارفيلد جونز إلى تعليقات الرئيس قائلا: «مع تخفيف القيود، يخطط فندق الخليج لإعادة فتح بعض المطاعم مثل لا بيرجولا، التي ظلت مغلقة منذ بدء وباء كورونا».
مشاركة :