كشفت الفنانة المصرية ليلى علوي عن عدد من الأحداث التي وقعت خلال مسيرتها الفنية، لتتصدر مؤشرات البحث على موقع جوجل. وقالت ليلى علوي إنها تعرضت للاكتئاب الحاد الذي يصل إلى التفكير في الموت بعد وفاة والدها وأعمامها في عام 1997، مضيفة أن ما أحزنها هو انشغالها قبل تلك الفترة عن حياتها العائلية وتخصيص كل وقتها وطاقتها للعمل فقط، لكن بعد ذلك وازنت الأمور بين العمل والحياة العائلية. وخلال لقاء تلفزيوني ببرنامج «معكم منى الشاذلي» قالت الفنانة المصرية أيضا إنها تشعر بالضيق عندما كانت تسمع كلمات عن جمالها وبأنه المتسبب في عملها، رغم أنها تقدم أدواراً مختلفة، وليست محصورة في دور الفتاة الجميلة فقط. وعن فيلم ماما حامل أحدث أعمالها، أوضحت ليلى علوي أن اسم الفيلم أضحكها في البداية، وعندما قرأت السيناريو أعجبت به ووافقت عليه، وأشارت إلى إعجابها بالرومانسية المجنونة التي تجمعها بالفنان بيومي فؤاد في أحداث الفيلم. وأوضحت أن أهم ما في حيتها حاليا هو ابنها خالد البالغ من العمر 20 عاما، وبأنها تهتم كل عام بدفع جزء من زكاة مالها من أجل إخراج الغارمات من السجن.