وأكد المشرف العام على المشروع، فيصل بن معمر، في كلمته الافتتاحية، أن «دراية» يأتي اليوم في نسخته الثانية تأكيدا لأهمية ودور البرنامج في تعزيز الحضور والمشاركة الدولية للمكلفين بتمثيل المملكة في المحافل الدولية، بما يتواكب مع النقلة الحضارية والإنجازات التي تشهدها المملكة، وانسجاما مع ما يحقق من «رؤية المملكة 2030»، وبما يتناسب مع مكانة المملكة الدولية، وذلك بالتركيز على ترسيخ قيم التواصل الحضاري والتعايش، وتفعيل دور القوى الناعمة، وتصحيح ما يتطلب تصحيحه من قضايا الصورة الذهنية المتعلقة بالمملكة، والتواصل مع الجهود التي يبذلها مشروع سلام، لتعزيز وترسيخ المهارات والمعارف المطلوبة لتجويد مشاركة الأفراد والوفود الرسمية والأهلية المستهدفة لتمثيل المملكة في المحافل الدولية، من مؤتمرات وندوات ومعارض وورش عمل، وغيرها من المهام ذات الصلة. تضمنت الجلسة الأولى في نسخة «دراية» الثانية محاضرة بعنوان «صورة المملكة دوليا.. نمطية الصورة ووسائل التحسين»، التي قدمها الدكتور عبدالعزيز بن صقر، وذلك بحضور الدكتور فيصل الصقير، الرئيس التنفيذي للمركز السعودي للشراكات الإستراتيجية. بينما قدم الدكتور هاني الملحم الجلسة الثانية، التي كانت بعنوان «عرض الأفكار في البيئات المتنوعة ثقافيا». البرنامج الوطني لمشاركة الوفود في المحافل الدولية وتعزيز التواصل الحضاري (دراية) يقام على مدى 4 أيام، بحضور نخبة من المتخصصين والخبراء في مجالات الصورة الذهنية والتواصل الحضاري، بهدف الإسهام في إبراز الصورة الذهنية الإيجابية الحقيقية عن المملكة، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، وتقديم صورة المملكة ومنجزاتها الإنسانية والحضارية بالشكل الأمثل. الكلمات الدلائليه اخبار السعودية اخر اخبار السعودية السعودية الان اخبار السعودية عاجل اخر اخبارالسعودية العاجلة مكة سبق عاجل المناطق الوئام انطلقت في الرياض، أمس، جلسات البرنامج الوطني لمشاركة الوفود في المحافل الدولية وتعزيز التواصل الحضاري (دراية)، في نسخته الثانية، والذي ينظمه مشروع سلام للتواصل الحضاري، وذلك بمشاركة 18 جهة حكومية.وأكد المشرف العام على المشروع، فيصل بن معمر، في كلمته الافتتاحية، أن «دراية» يأتي اليوم في نسخته الثانية تأكيدا لأهمية ودور البرنامج في تعزيز الحضور والمشاركة الدولية للمكلفين بتمثيل المملكة في المحافل الدولية، بما يتواكب مع النقلة الحضارية والإنجازات التي تشهدها المملكة، وانسجاما مع ما يحقق من «رؤية المملكة 2030»، وبما يتناسب مع مكانة المملكة الدولية، وذلك بالتركيز على ترسيخ قيم التواصل الحضاري والتعايش، وتفعيل دور القوى الناعمة، وتصحيح ما يتطلب تصحيحه من قضايا الصورة الذهنية المتعلقة بالمملكة، والتواصل مع الجهود التي يبذلها مشروع سلام، لتعزيز وترسيخ المهارات والمعارف المطلوبة لتجويد مشاركة الأفراد والوفود الرسمية والأهلية المستهدفة لتمثيل المملكة في المحافل الدولية، من مؤتمرات وندوات ومعارض وورش عمل، وغيرها من المهام ذات الصلة.تضمنت الجلسة الأولى في نسخة «دراية» الثانية محاضرة بعنوان «صورة المملكة دوليا.. نمطية الصورة ووسائل التحسين»، التي قدمها الدكتور عبدالعزيز بن صقر، وذلك بحضور الدكتور فيصل الصقير، الرئيس التنفيذي للمركز السعودي للشراكات الإستراتيجية. بينما قدم الدكتور هاني الملحم الجلسة الثانية، التي كانت بعنوان «عرض الأفكار في البيئات المتنوعة ثقافيا».البرنامج الوطني لمشاركة الوفود في المحافل الدولية وتعزيز التواصل الحضاري (دراية) يقام على مدى 4 أيام، بحضور نخبة من المتخصصين والخبراء في مجالات الصورة الذهنية والتواصل الحضاري، بهدف الإسهام في إبراز الصورة الذهنية الإيجابية الحقيقية عن المملكة، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، وتقديم صورة المملكة ومنجزاتها الإنسانية والحضارية بالشكل الأمثل.
مشاركة :