خمسة وعشرين طعنة بالسكين تلقاها شاب عراقي في دمشق أثناء علاجه لأسنانه وعودته لشقته المستأجرة، لتودع روحه الجسد. تبيَّن من ملابسات الحادث أن عصابة هاجمته في شقته لتستولي على ما تبقى من نقوده 300 دولار من أصل 1300 أنفق منها ألفًا في علاج أسنانه. «سكاي نيوز» التي نشرت الخبر مفصلاً نقلت على لسان أحمد الطائي- خال القتيل (مازن) مفاجأتهم بمقتله مقطعًا إربًا إربًا في شقته وسط دهشته ودهشة من رأى المنظر الفظيع، في الوقت الذي لا يستطيع ذوو القتيل نقل جثمانه إلى بلده بالعراق بسبب التكلفة المادية الباهظة.< Previous PageNext Page >
مشاركة :