انتبه من أن تقدم ظن الناس فيك على يقينك jamalfayad@ المضحك المبكي أن خبراء السلامة المرورية وشؤون السير يتقاضون بدل أتعاب مقابل دراساتهم، وتدعوهم الدول من لبنان إلى الاستفادة من خبرتهم وتجاربهم، وفي لبنان يقدمون نصائحهم العلمية مجانا، ولا أحد يأخذ بها… بلد يديره أغبياء جهلاء كسالى فاشلون! بلد لا رجال دولة فيه… بلد تحكمه شلّة لصوص. RabeeZainab@ “الآن انكسر ظهري، وقلّت حيلَتي، وشمت بي عدوي”. كم مرة كانت هذه العبارة لسان حال من فقد شقيقه أو سنده أو من فقدت ابنها أو زوجها على يد الظالمين في العراق الذي لا تغادره كربلاء؟ NawalAlhawsawi@ عندما تتحاشى التواصل البصري وتتظاهر بأنك لا ترى الأشخاص المارين أمامك عندما لا ترد السلام أو لا تبادل الابتسامة بابتسامة، فإنك تظهر بمظهر الفاقد للثقة بنفسه، لا تنظر بعيدا فتبدو كأنك خجول أو متوتر، ولا تنظر إلى الأرض متحاشيا النظر في أعين الناس فتبدو خائفا أو محطما. حسّن مهاراتك الاجتماعية. yousrhammad@ بدل ما تعلموا الناس تبطل تنمر.. لأن هذا مش هيحصل.. لأن الضمير بس هو إللي بيمنع هذا، علّموا عيالكم القوة والمواجهة.. بالذات لما يشوفوكم بنفسهم بتمرمطوا أي حد مهما كان لو استخف دمه واتريأ عليهم. Aameralswiat@ “ما يقوله النّاس عنك ظن، وما تعرفه عن نفسك يقين، انتبه أن تقدم ظنهم فيك على يقينك”. MeshariGhamdi@ الشركات “المحترمة” تنظم مقابلات وظيفية، 90 في المئة من الأسئلة يختبرون من خلالها شخصية الموظف المتقدم وهل يصلح أن يكون بالمكان المطلوب أو لا، فلا تعطي نصائح المقابلات أهمية كبيرة ولتكن دائما على طبيعتك وشخصيتك الحقيقية، من الممكن أن يكون بينك وبين القبول شعرة وأفسدتها بتصنعك ورأوا شخصا غيرك رغم أهليتك.