اخبار المنطقة الشرقية - مليونا نبتة ينتجها مشتل الهيئة الملكية بالجبيل الصناعية سنويًا

  • 8/12/2021
  • 17:19
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

نشر قبل ثانيتين - 6:16 مساءً, 12 أغسطس 2021 م تشتهر مدينة الجبيل الصناعية بانتشار الأشجار الكثيفة والنباتات والزهور بمختلف أنواعها التي تنسجم مع البيئة والظروف الجوية المصاحبة، مما أسهم في زيادة الرقعة الخضراء، وانعكس على جودة الحياة في المدينة مع تكامل بقية الخدمات مما كان له تأثير مباشر على تحقيق رضا وسعادة ورفاهية المواطن والمقيم في بيئته المحيطة التي يسكن فيها.وأسهم مشتل الهيئة الملكية ومركز الأبحاث بمدينة الجبيل الصناعية في إنتاج نحو مليونين نبتة سنوياً تشمل الأشجار والشجيرات ومغطيات التربية والزهور الموسمية والنباتات الداخلية والصحراوية.وأوضح أخصائي التشجير بمشتل الهيئة الملكية بالجبيل المهندس علي مقبل الشمري، لـ “واس” أن المشتل يقع على مساحة 125 ألف متر مربع، ويضم (14) من البيوت المظللة و (3) بيوت زجاجية، إضافة إلى مركز أبحاث متخصص في مجال التشجير والبستنة، مشيراً إلى أن المشتل يحتوي على خط سير إنتاج خاص بزراعة الزهور الموسمية وعدد من الأدوات والمركبات الخاصة بنقل النباتات الداخلية والخارجية.وأكد أن البيوت المظللة تضم عدداً من الأشجار والشجيرات ومغطيات التربة، فيما تحتوي البيوت الزجاجية على نظام آلي للتحكم في المناخ الداخلي من حيث التكييف ومراوح للتهوية والإضاءة والري.وأشار إلى أن مركز الأبحاث يقوم بدراسة وتحسين تكاثر النباتات من خلال البحث في أحدث التقنيات في مجال الزراعة وإجراء التجارب العملية من خلال انتخاب أنواع مقاومة للأمراض والملوحة وعمل خلطات التربة والأسمدة لتحسين النمو وجودة الإنتاج.كما يعمل المشتل على نشر المنشورات التوعوية والتثقيفية، وتنظيم الزيارات التعريفية للطلاب والطالبات والزوار، ويحرص على توفير أشجار للظل وأشجار كبيرة للمناطق المفتوحة، ويوجد بداخله نباتات مزهرة مثل أشجار البونسيانا المزروعة في الميادين ومركز المدينة بالإضافة للزهور الموسمية والشجيرات المختلفة. الكلمات الدلائليه اخر اخبار المنطقة الشرقية تويتر نشر قبل ثانيتين - 6:16 مساءً, 12 أغسطس 2021 م تشتهر مدينة الجبيل الصناعية بانتشار الأشجار الكثيفة والنباتات والزهور بمختلف أنواعها التي تنسجم مع البيئة والظروف الجوية المصاحبة، مما أسهم في زيادة الرقعة الخضراء، وانعكس على جودة الحياة في المدينة مع تكامل بقية الخدمات مما كان له تأثير مباشر على تحقيق رضا وسعادة ورفاهية المواطن والمقيم في بيئته المحيطة التي يسكن فيها.وأسهم مشتل الهيئة الملكية ومركز الأبحاث بمدينة الجبيل الصناعية في إنتاج نحو مليونين نبتة سنوياً تشمل الأشجار والشجيرات ومغطيات التربية والزهور الموسمية والنباتات الداخلية والصحراوية.وأوضح أخصائي التشجير بمشتل الهيئة الملكية بالجبيل المهندس علي مقبل الشمري، لـ “واس” أن المشتل يقع على مساحة 125 ألف متر مربع، ويضم (14) من البيوت المظللة و (3) بيوت زجاجية، إضافة إلى مركز أبحاث متخصص في مجال التشجير والبستنة، مشيراً إلى أن المشتل يحتوي على خط سير إنتاج خاص بزراعة الزهور الموسمية وعدد من الأدوات والمركبات الخاصة بنقل النباتات الداخلية والخارجية.وأكد أن البيوت المظللة تضم عدداً من الأشجار والشجيرات ومغطيات التربة، فيما تحتوي البيوت الزجاجية على نظام آلي للتحكم في المناخ الداخلي من حيث التكييف ومراوح للتهوية والإضاءة والري.وأشار إلى أن مركز الأبحاث يقوم بدراسة وتحسين تكاثر النباتات من خلال البحث في أحدث التقنيات في مجال الزراعة وإجراء التجارب العملية من خلال انتخاب أنواع مقاومة للأمراض والملوحة وعمل خلطات التربة والأسمدة لتحسين النمو وجودة الإنتاج.كما يعمل المشتل على نشر المنشورات التوعوية والتثقيفية، وتنظيم الزيارات التعريفية للطلاب والطالبات والزوار، ويحرص على توفير أشجار للظل وأشجار كبيرة للمناطق المفتوحة، ويوجد بداخله نباتات مزهرة مثل أشجار البونسيانا المزروعة في الميادين ومركز المدينة بالإضافة للزهور الموسمية والشجيرات المختلفة. تشتهر مدينة الجبيل الصناعية بانتشار الأشجار الكثيفة والنباتات والزهور بمختلف أنواعها التي تنسجم مع البيئة والظروف الجوية المصاحبة، مما أسهم في زيادة الرقعة الخضراء، وانعكس على جودة الحياة في المدينة مع تكامل بقية الخدمات مما كان له تأثير مباشر على تحقيق رضا وسعادة ورفاهية المواطن والمقيم في بيئته المحيطة التي يسكن فيها.وأسهم مشتل الهيئة الملكية ومركز الأبحاث بمدينة الجبيل الصناعية في إنتاج نحو مليونين نبتة سنوياً تشمل الأشجار والشجيرات ومغطيات التربية والزهور الموسمية والنباتات الداخلية والصحراوية.وأوضح أخصائي التشجير بمشتل الهيئة الملكية بالجبيل المهندس علي مقبل الشمري، لـ “واس” أن المشتل يقع على مساحة 125 ألف متر مربع، ويضم (14) من البيوت المظللة و (3) بيوت زجاجية، إضافة إلى مركز أبحاث متخصص في مجال التشجير والبستنة، مشيراً إلى أن المشتل يحتوي على خط سير إنتاج خاص بزراعة الزهور الموسمية وعدد من الأدوات والمركبات الخاصة بنقل النباتات الداخلية والخارجية.وأكد أن البيوت المظللة تضم عدداً من الأشجار والشجيرات ومغطيات التربة، فيما تحتوي البيوت الزجاجية على نظام آلي للتحكم في المناخ الداخلي من حيث التكييف ومراوح للتهوية والإضاءة والري.وأشار إلى أن مركز الأبحاث يقوم بدراسة وتحسين تكاثر النباتات من خلال البحث في أحدث التقنيات في مجال الزراعة وإجراء التجارب العملية من خلال انتخاب أنواع مقاومة للأمراض والملوحة وعمل خلطات التربة والأسمدة لتحسين النمو وجودة الإنتاج.كما يعمل المشتل على نشر المنشورات التوعوية والتثقيفية، وتنظيم الزيارات التعريفية للطلاب والطالبات والزوار، ويحرص على توفير أشجار للظل وأشجار كبيرة للمناطق المفتوحة، ويوجد بداخله نباتات مزهرة مثل أشجار البونسيانا المزروعة في الميادين ومركز المدينة بالإضافة للزهور الموسمية والشجيرات المختلفة.

مشاركة :