سُقيتُ الهوى شِعرًا فما كان لي، وما عرفتُ جمَالَ الحُبِّ يَومًا لأنعَمَا أنَا إنْ رَسَمتُ العِشقَ شِعرًا لِقاتِلي أموتُ، وَيَبقى الشِّعرُ طِيبًا وبَلسَمَا وَيَبقَى رَويُّ اللحنِ طَيرًا بِسُحْبِنَا لِيَشدو بِعَذبِ الحُبِّ شِعرًا مُرَنِّمَا حَنِينٌ إلى المَحبُوبِ مَزَّقَ أَضلُعي أذُوبُ فَمَا يَومًا
مشاركة :