المناطق - واس: نجحت المدينة الطبية بجامعة الملك سعود في إجراء عملية جراحية معقدة لاستصال الغشاء البريتوني المغطي لتجويف البطن والغشاء البلوري المغطي للتجويف الصدري، باستخدام العلاج الكيميائي الحراري لخمسيني كان يعاني من ورم غير حميد في الغشاء المغطي للبطن، وكذلك الغشاء المغطي للجهة اليسرى من الصدر. وأوضح استشاري جراحة الصدر والمرئ في المدينة الطبية الجامعية الدكتور صالح الناصر، أن هذا النوع من العمليات ُيعدّ من الإجراءات المعقدة في مجال جراحة الأورام والنادرة على مستوى المنطقة، حيث تمت عملية استئصال الورم المنتشر عن طريق تقشير الغشاء المغطي لجدار الصدر والغشاء المغطي للرئة والحجاب الحاجز وغشاء التامور، ومن ثم يتم استخدام العلاج الكيميائي المسخن داخل تجويف الصدر، بدرجة حرارة 42 درجة مئوية. وحول خطة العلاج أوضح الناصر أنها مرت بمرحلتين مع فاصل زمني، الأولى تشمل عملية تقشير الغشاء البريتوني مع استخدام العلاج الكيمائي المسخن أثناء العملية، وبعد تعافي المريض بشكل كامل جاءت المرحلة الثانية، حيث خضع لعملية تقشير الغشاء البلوري من الصدر، باستخدام العلاج الكيميائي المسخن، مبيناً أن المريض تماثل للشفاء وخرج من المستشفى بحالة صحية جيدة. من جانبه أشار استشاري جراحة القولون والمستقيم وجراحة الأورام في المدينة الطبية الجامعية الدكتور ثامر التريكي، إلى أن المدينة الطبية بجامعة الملك سعود تُعدّ مرجعاً طبياً رائداً، وسجلت بفضل الله نجاحات في إجراء العمليات الجراحية المعقدة، يدعمها في ذلك وجود استشاريين كبار من مختلف التخصصات الصحية، بجانب أحدث التجهيزات الطبية، والوحدات المساندة في هذا المجال. الكلمات الدلائليه اخر اخبار الرياض hofhv hgvdhq منطقة تويتر المناطق - واس: نجحت المدينة الطبية بجامعة الملك سعود في إجراء عملية جراحية معقدة لاستصال الغشاء البريتوني المغطي لتجويف البطن والغشاء البلوري المغطي للتجويف الصدري، باستخدام العلاج الكيميائي الحراري لخمسيني كان يعاني من ورم غير حميد في الغشاء المغطي للبطن، وكذلك الغشاء المغطي للجهة اليسرى من الصدر.وأوضح استشاري جراحة الصدر والمرئ في المدينة الطبية الجامعية الدكتور صالح الناصر، أن هذا النوع من العمليات ُيعدّ من الإجراءات المعقدة في مجال جراحة الأورام والنادرة على مستوى المنطقة، حيث تمت عملية استئصال الورم المنتشر عن طريق تقشير الغشاء المغطي لجدار الصدر والغشاء المغطي للرئة والحجاب الحاجز وغشاء التامور، ومن ثم يتم استخدام العلاج الكيميائي المسخن داخل تجويف الصدر، بدرجة حرارة 42 درجة مئوية.وحول خطة العلاج أوضح الناصر أنها مرت بمرحلتين مع فاصل زمني، الأولى تشمل عملية تقشير الغشاء البريتوني مع استخدام العلاج الكيمائي المسخن أثناء العملية، وبعد تعافي المريض بشكل كامل جاءت المرحلة الثانية، حيث خضع لعملية تقشير الغشاء البلوري من الصدر، باستخدام العلاج الكيميائي المسخن، مبيناً أن المريض تماثل للشفاء وخرج من المستشفى بحالة صحية جيدة.من جانبه أشار استشاري جراحة القولون والمستقيم وجراحة الأورام في المدينة الطبية الجامعية الدكتور ثامر التريكي، إلى أن المدينة الطبية بجامعة الملك سعود تُعدّ مرجعاً طبياً رائداً، وسجلت بفضل الله نجاحات في إجراء العمليات الجراحية المعقدة، يدعمها في ذلك وجود استشاريين كبار من مختلف التخصصات الصحية، بجانب أحدث التجهيزات الطبية، والوحدات المساندة في هذا المجال. المناطق - واس: نجحت المدينة الطبية بجامعة الملك سعود في إجراء عملية جراحية معقدة لاستصال الغشاء البريتوني المغطي لتجويف البطن والغشاء البلوري المغطي للتجويف الصدري، باستخدام العلاج الكيميائي الحراري لخمسيني كان يعاني من ورم غير حميد في الغشاء المغطي للبطن، وكذلك الغشاء المغطي للجهة اليسرى من الصدر.وأوضح استشاري جراحة الصدر والمرئ في المدينة الطبية الجامعية الدكتور صالح الناصر، أن هذا النوع من العمليات ُيعدّ من الإجراءات المعقدة في مجال جراحة الأورام والنادرة على مستوى المنطقة، حيث تمت عملية استئصال الورم المنتشر عن طريق تقشير الغشاء المغطي لجدار الصدر والغشاء المغطي للرئة والحجاب الحاجز وغشاء التامور، ومن ثم يتم استخدام العلاج الكيميائي المسخن داخل تجويف الصدر، بدرجة حرارة 42 درجة مئوية.وحول خطة العلاج أوضح الناصر أنها مرت بمرحلتين مع فاصل زمني، الأولى تشمل عملية تقشير الغشاء البريتوني مع استخدام العلاج الكيمائي المسخن أثناء العملية، وبعد تعافي المريض بشكل كامل جاءت المرحلة الثانية، حيث خضع لعملية تقشير الغشاء البلوري من الصدر، باستخدام العلاج الكيميائي المسخن، مبيناً أن المريض تماثل للشفاء وخرج من المستشفى بحالة صحية جيدة.من جانبه أشار استشاري جراحة القولون والمستقيم وجراحة الأورام في المدينة الطبية الجامعية الدكتور ثامر التريكي، إلى أن المدينة الطبية بجامعة الملك سعود تُعدّ مرجعاً طبياً رائداً، وسجلت بفضل الله نجاحات في إجراء العمليات الجراحية المعقدة، يدعمها في ذلك وجود استشاريين كبار من مختلف التخصصات الصحية، بجانب أحدث التجهيزات الطبية، والوحدات المساندة في هذا المجال.
مشاركة :