مجموعة جديدة من التحديات يطرحها ولايزال عصر الإنترنت ووسائطه الاجتماعية المتنوعة على الوالدين، والمربين بشكل عام، وذلك، في ظل تزايد إقبال الأطفال اليومي على شبكاته والتصاقهم المبالغ فيه بالهواتف المحمولة واللوحات الإلكترونية الحديثة، إما للتسلية أو للتعلم وجني فوائد ما تعرضه هذه الوسائط من معلومات قيّمة في مختلف الميادين، خصوصاً في الظروف الراهنة التي يمر بها العالم. فكيف يمكن تقليص ضرر الإنترنت المحتمل على أطفالنا وإضعافه إلى الحد الأدنى، ومن ثم ضمان تجربة آمنة لهم على هذه الوسائط؟ «غواردين» البريطانية، تناولت الموضوع بالدرس، واقترحت عدداً من الخطوات البسيطة للتحكم فيها، وإحكام مراقبة تجارب الأطفال عليها: • حان الوقت الآن للوعي بقيمة فرض قيود على هذه التجربة، وتحديد فترات راحة منتظمة. • لايزال النقاش مستمراً داخل المجتمع الأكاديمي والمتخصص حول المدة التي يجب أن يقضيها الأطفال على الإنترنت. للإطلاع على الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :