وزارة الطاقة الجزائرية تعلن التزام بلادها التام بتغطية جميع امدادات إسبانيا من الغاز عبر أنبوب مباشر يربط البلدين.. بالتوازي ينقل مراسل آرتي في الجزائر معلومات تفيد بأن السلطات تتجه نحو توريد الغاز إلى إسبانيا عبر "ميدغاز" والاستغناء عن الأنابيب العابرة للأراضي المغربية. فهل يكون مصير عقد الغاز الذي سينتهي أجله في نهاية أكتوبر القادم، أول التداعيات المباشرة لتوتر العلاقات بين الجزائر والمغرب، وما انعكاسات هذا التوجه على الرباط؟ وماذا عن تطمينات العمامرة بأن مصالح الشعبين لن تتأثر جراء قطع العلاقات الدبلوماسية؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :