نصحت استشارية الأمراض الجلدية الدكتورة ميسون عبدالعزيز، طلاب المدارس بالحرص على الاستحمام يوميًا عند العودة من المدارس ، وذلك للمحافظة على سلامة الجلد من إفرازات العرق التي تنتج بسبب ارتفاع الحرارة ، فالملابس القطنية تمتص العرق ولكنها في المقابل تسبب في انتاج روائح غير مناسبة من الجسم. التعرض للشمس والحرارة: وقالت لـ” المواطن ” إن الاستحمام اليومي ضروري للحالات التي تخرج من البيت وتتعرض للشمس والحركة وأجواء الحر، وذلك للحفاظ على نشاط وحيوية الجسم وترطيب البشرة، والتخلص من الأوساخ والعرق، فتجاهل الاستحمام عند وجود العرق وعدم نظافة الجسم يؤدي إلى زيادة تراكم الدهون على البشرة وسد مسامها، وتكون الرؤوس السوداء والبيضاء، وزيادة حدة الإصابة بحب الشباب، كما يؤدي ترك العرق في الجسم على حاله إلى تكون البكتيريا التي تنمو نتيجة تراكمه، والتي تزيد من فرص الإصابة بالفطريات أو عدوى جرثومية، ويمكن أن ينتج عن عدم الاستحمام لفترات طويلة تطور لإكزيما جلدية تسبب بقعًا بنية على الجلد، نتيجة تراكم الخلايا الميتة والأوساخ والعرق. اصفرار الفانيلة البيضاء: وحول حدوث اصفرار عند ارتداء الفانيلة البيضاء الداخلية في منطقة الإبط واصلت قائلة: تحدث البقع الصفراء تحت الإبطين نتيجة تفاعل بين مكونات مستحضر مضاد التعرق المستخدم من الفرد والأملاح التي بالفعل يحتويها العرق، وذلك لأن معظم مضادات التعرق تحتوي على مركبات الألومنيوم التي تعمل من أجل تقليل البلل، وبسبب الألمونيوم وتراكمه علي نسيج القماش يحدث هذا الاصفرار الغير مرغوب فيه، وهذا الاصفرار في الملابس البيضاء يحدث مع مرور الوقت، ويترسخ في الملابس نتيجة عدم استخدام مسحوق مبيض جيد يزيل اللون الأصفر. الشامبو المناسب عند الاستحمام: ورأت في ختام كلامها ، أنه من المهم استخدام الشامبو المناسب للشعر ، وكذلك الصابون الخالي من العطور والكحول لاحتوائه على نسبة أقل من المواد الكيميائية التي تسبب جفاف الجلد ، وهذا النوع من الصابون قد يفيد جميع أنواع البشرة مما يجنب الجفاف، وبعد الاستحمام يمكن استخدام مزيل العرق المناسب للمحافظة على نظافة المنطقة، إذ إن ذلك يجنب صدور أي رائحة حتى عند بذل أي مجهود. التعرض للشمس والحرارة: وقالت لـ” المواطن ” إن الاستحمام اليومي ضروري للحالات التي تخرج من البيت وتتعرض للشمس والحركة وأجواء الحر ، وذلك للحفاظ على نشاط وحيوية الجسم وترطيب البشرة، والتخلص من الأوساخ والعرق ، فتجاهل الاستحمام عند وجود العرق وعدم نظافة الجسم يؤدي إلى زيادة تراكم الدهون على البشرة وسد مسامها، وتكون الرؤوس السوداء والبيضاء، وزيادة حدة الإصابة بحب الشباب ، كما يؤدي ترك العرق في الجسم على حاله إلى تكون البكتيريا التي تنمو نتيجة تراكمه، والتي تزيد من فرص الإصابة بالفطريات أو عدوى جرثومية ، ويمكن أن ينتج عن عدم الاستحمام لفترات طويلة تطور لإكزيما جلدية تسبب بقعًا بنية على الجلد، نتيجة تراكم الخلايا الميتة والأوساخ والعرق. اصفرار الفانيلة البيضاء: وحول حدوث إصفرار عند ارتداء الفانيلة البيضاء الداخلية في منطقة الإبط واصلت قائلة: تحدث البقع الصفراء تحت الإبطين نتيجة تفاعل بين مكونات مستحضر مضاد التعرق المستخدم من الفرد والأملاح التي بالفعل يحتويها العرق، وذلك لأن معظم مضادات التعرق تحتوي على مركبات الألومنيوم التي تعمل من أجل تقليل البلل ، وبسبب الألمونيوم وتراكمه علي نسيج القماش يحدث هذا الاصفرار الغير مرغوب فيه، وهذا الاصفرار في الملابس البيضاء يحدث مع مرور الوقت ، ويترسخ في الملابس نتيجة عدم استخدام مسحوق مبيض جيد يزيل اللون الأصفر. الشامبو المناسب عند الاستحمام: ورأت في ختام كلامها، أنه من المهم استخدام الشامبو المناسب للشعر، وكذلك الصابون الخالي من العطور والكحول لاحتوائه على نسبة أقل من المواد الكيميائية التي تسبب جفاف الجلد، وهذا النوع من الصابون قد يفيد جميع أنواع البشرة مما يجنب الجفاف، وبعد الاستحمام يمكن استخدام مزيل العرق المناسب للمحافظة على نظافة المنطقة، إذ إن ذلك يجنب صدور أي رائحة حتى عند بذل أي مجهود. شارك الخبر ‎إلغاء الرد لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.