بدأ الأربعاء تنفيذ اتفاق لوقف التصعيد في درعا برعاية روسية، من شأنه وضع حد للتصعيد العسكري الكبير وغير المسبوق الذي استمر لأسابيع في المدينة الواقعة في جنوب سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. ومحافظة درعا التي كانت مهد الاحتجاجات الشعبية في 2011، هي المنطقة الوحيدة التي لم يخرج منها كل مقاتلي الفصائل بعد استعادة قوات النظام السيطرة عليها في يوليو/تموز 2018.
مشاركة :