على قوارب مطاطية وبآلاف اليوروهات، يصعد شباب جزائريون مجازفين بحياتهم للوصول إلى أوروبا، وبالتحديد إلى مدينة ألميريا الإسبانية التي تبعد نحو 200 كلم عن السواحل الجزائرية. ووصل العام الجاري نحو خمسة آلاف جزائري إلى مدينة ألميريا بطرق غير نظامية، وباتت المدينة معبرا هاما للمهاجرين غير الشرعيين وبوابة هجرة إلى أوروبا. ويتم نقل الوافدين فيما بعد إلى شمال إسبانيا وإلى فرنسا وفقا لتصريحات المنظمات والجمعيات الإنسانية. تقرير لورا كامبو وليا كابوش ومحمد الخضيري
مشاركة :