عرّف اللغويون التجديد بـ جعل الشيء جديداً والإتيان بما ليس شائعاً أو مألوفاً(1)، وهناك تعريف آخر هو: ما لا عهد لك به(2)؛ هذا هو حالي مع كتابة القصة القصيرة، فقد جاءت إليّ هكذا ثائرة على الشكل المتعارف عليه، والبناء المعهود في كتابة القصة القصيرة؛ لم أرض أن أكون مقلداً خصوصاً بعد كتابة نصوصي الأولى، التي أشعرتني بأني امتداد طبيعي لأسماء سابقة ليّ، فما ك
مشاركة :