منهج تعليمي يعد الأول من نوعه في البحرينالمدرسة الكندية تخــرج جيـلا متعـلمـا معـززا بثقـافـتـه الـوطنيــة

  • 9/8/2021
  • 01:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

كتبت‭: ‬زينب‭ ‬إسماعيل تصوير‭: ‬محمود‭ ‬بابا   المدرسة‭ ‬الكندية‭-‬البحرين‭ ‬الوجهة‭ ‬التعليمية‭ ‬الجديدة‭ ‬التي‭ ‬افتتحت‭ ‬مؤخرا‭ ‬في‭ ‬البحرين،‭ ‬والتي‭ ‬تسعى‭ ‬لتخريج‭ ‬أجيال‭ ‬متعلمة‭ ‬معتزة‭ ‬بهويتها‭ ‬وثقافتها‭ ‬الوطنية‭. ‬يعتمد‭ ‬برنامج‭ ‬التعليم‭ ‬على‭ ‬المهارة‭ ‬والتحصيل‭ ‬الأكاديمي‭ ‬المتجدد‭ ‬مع‭ ‬العصر،‭ ‬إذ‭ ‬يدمج‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬المنهج‭ ‬الكندي‭ ‬والمحلي‭.‬ وتقول‭ ‬رئيس‭ ‬اللجنة‭ ‬التنفيذية‭ ‬بالمدرسة‭ ‬مريم‭ ‬الكوهجي‭: ‬‮«‬افتتحت‭ ‬المدرسة‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2019‭ ‬وتعد‭ ‬أول‭ ‬مدرسة‭ ‬معتمدة‭ ‬تقدم‭ ‬منهج‭ ‬مقاطعة‭ ‬كولومبيا‭ ‬البريطانية‭ ‬في‭ ‬كندا‭ ‬ومقرها‭ ‬ديار‭ ‬المحرق‮»‬‭.‬ وبينت‭ ‬الكوهجي‭: ‬‮«‬نقدم‭ ‬برنامجا‭ ‬تعليميا‭ ‬عالميا‭ ‬معتمدا‭ ‬من‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬الكندية‭ ‬ووزارة‭ ‬التعليم‭ ‬في‭ ‬البحرين،‭ ‬أهم‭ ‬ما‭ ‬يميز‭ ‬برنامج‭ ‬مقاطعة‭ ‬كولومبيا‭ ‬البريطانية‭ ‬في‭ ‬كندا‭ ‬هو‭ ‬تركيزه‭ ‬على‭ ‬تنمية‭ ‬مهارات‭ ‬عالية‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬التحصيل‭ ‬التعليمي‭ ‬بما‭ ‬يواكب‭ ‬العالم‭ ‬المتغير‭ ‬باستمرار‮»‬‭.‬ وأضافت‭: ‬‮«‬حصلنا‭ ‬على‭ ‬التراخيص‭ ‬وفق‭ ‬معايير‭ ‬صارمة‭ ‬من‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬الكندية‭ ‬التي‭ ‬تشرف‭ ‬على‭ ‬تطبيق‭ ‬هذه‭ ‬المعايير‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬زيارات‭ ‬دورية‭ ‬تدقيقية‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬التأكد‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬المدرسة‭ ‬تتماشى‭ ‬مع‭ ‬المعايير‭ ‬المطلوبة‭. ‬وبدورنا‭ ‬عملنا‭ ‬على‭ ‬تعيين‭ ‬السيدة‭ ‬سوزان‭ ‬بانيير‭ ‬وهي‭ ‬ممثل‭ ‬عن‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬الكندية‭ ‬في‭ ‬مدرستنا‭ ‬لتشرف‭ ‬على‭ ‬هذه‭ ‬المعايير‭ ‬طوال‭ ‬العام‭ ‬الدراسي‭ ‬والإشراف‭ ‬على‭ ‬الطاقم‭ ‬الأكاديمي‭ ‬التدريسي‭. ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬تحقيق‭ ‬جميع‭ ‬اشتراطات‭ ‬وزارة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم‭ ‬في‭ ‬البحرين‭. ‬تعتمد‭ ‬رؤيتنا‭ ‬على‭ ‬تقديم‭ ‬البرنامج‭ ‬الكندي‭ ‬من‭ ‬تحصيل‭ ‬علمي،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬برنامج‭ ‬تعليمي‭ ‬تربوي‭ ‬متكامل‭ ‬يرسخ‭ ‬القيم‭ ‬الإسلامية‭ ‬ويعمل‭ ‬على‭ ‬تعزيز‭ ‬المواطنة‭ ‬وتنمية‭ ‬اللغة‭ ‬العربية‭ ‬ليخلق‭ ‬أجيالا‭ ‬بمستوى‭ ‬تعليمي‭ ‬عال‭ ‬وبأسس‭ ‬ومبادئ‭ ‬متينة‮»‬‭.‬ تقبل‭ ‬المدرسة‭ ‬الكندية‭ ‬الطلاب‭ ‬حتى‭ ‬الصف‭ ‬السادس‭ ‬خلال‭ ‬المرحلة‭ ‬الآنية‭. ‬وفي‭ ‬كل‭ ‬عام‭ ‬يتم‭ ‬إضافة‭ ‬صفين‭ ‬دراسيين‭ ‬جديدين‭ ‬حتى‭ ‬اكتمال‭ ‬جميع‭ ‬الصفوف‭ ‬الدراسية‭ ‬إلى‭ ‬الثانوية‭. ‬وأوضحت‭ ‬مريم‭: ‬‮«‬بفضل‭ ‬المساندة‭ ‬التي‭ ‬حظينا‭ ‬بها‭ ‬من‭ ‬وزارة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم‭ ‬تمكنا‭ ‬من‭ ‬استيفاء‭ ‬أعلى‭ ‬المعايير‭ ‬وجاءت‭ ‬الجهود‭ ‬مع‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬الكندية‭ ‬مكملةً‭ ‬لجهود‭ ‬وزارة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم،‭ ‬وتم‭ ‬اعتماد‭ ‬المدرسة‭ ‬الكندية‭ ‬كأول‭ ‬مدرسة‭ ‬في‭ ‬البحرين‭ ‬معتمدة‭ ‬لتقديم‭ ‬منهج‭ ‬مقاطعة‭ ‬كولومبيا‭ ‬البريطانية‭ ‬في‭ ‬كندا‮»‬‭. ‬ الأهداف وأشارت‭ ‬مريم‭ ‬الكوهجي‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬‮«‬سبب‭ ‬اختيار‭ ‬المنهج‭ ‬الكندي‭ ‬هو‭ ‬اندماجه‭ ‬الحقيقي‭ ‬مع‭ ‬المنهج‭ ‬الوطني‭ ‬المحلي‭ ‬ضمن‭ ‬إطار‭ ‬تقديمه‭ ‬لمنهج‭ ‬عالمي‭ ‬معتمد،‭ ‬ومن‭ ‬خلال‭ ‬بيئة‭ ‬تعلم‭ ‬مرنة‭ ‬تعطي‭ ‬مساحة‭ ‬للمضامين‭ ‬العالمية‭ ‬والمحلية‭. ‬مرونة‭ ‬المنهج‭ ‬الكندي‭ ‬جاءت‭ ‬متماشية‭ ‬مع‭ ‬إدماج‭ ‬منهج‭ ‬وزارة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم‭ ‬في‭ ‬البحرين‭. ‬وتركز‭ ‬المدرسة‭ ‬خلال‭ ‬فصولها‭ ‬الدراسية‭ ‬على‭ ‬تكثيف‭ ‬صفوف‭ ‬اللغة‭ ‬العربية‭ ‬بما‭ ‬يتواءم‭ ‬مع‭ ‬صفوف‭ ‬اللغة‭ ‬الإنجليزية‭ ‬ويضفي‭ ‬طلاقة‭ ‬لدى‭ ‬الطلاب‭ ‬في‭ ‬اللغتين‮»‬‭.‬ وذكرت‭: ‬‮«‬وضعنا‭ ‬استراتيجية‭ ‬واضحة‭ ‬رسمنا‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬مراحل‭ ‬تأسيس‭ ‬المدرسة‭ ‬التي‭ ‬يعمل‭ ‬فريق‭ ‬العمل‭ ‬من‭ ‬أعضاء‭ ‬مجلس‭ ‬إدارة‭ ‬وإدارة‭ ‬تعليمية‭ ‬وكوادر‭ ‬على‭ ‬تحقيقها‭ ‬وبخطوات‭ ‬ثابتة‭. ‬وتمكنا‭ ‬رغم‭ ‬ما‭ ‬يمر‭ ‬به‭ ‬العالم‭ ‬من‭ ‬تحديات‭ ‬من‭ ‬تحقيق‭ ‬الأهداف‭ ‬المرجوة‭ ‬للعامين‭ ‬الأول‭ ‬والثاني‮»‬‭.‬ الإقبال وعن‭ ‬إقبال‭ ‬أولياء‭ ‬الأمور‭ ‬على‭ ‬ضم‭ ‬أبنائهم‭ ‬إلى‭ ‬المدرسة‭ ‬ذكرت‭ ‬الكوهجي‭: ‬‮«‬هناك‭ ‬إقبال‭ ‬كبير‭ ‬من‭ ‬أولياء‭ ‬الأمور‭ ‬على‭ ‬تسجيل‭ ‬أبنائهم‭ ‬في‭ ‬المنهج‭ ‬الذي‭ ‬أثبت‭ ‬في‭ ‬فترة‭ ‬قصيرة‭ ‬جدواه‭ ‬بتحقيق‭ ‬تقدم‭ ‬ملموس‭ ‬في‭ ‬مستوى‭ ‬الطلاب‭ ‬التعليمي‭ ‬وتنمية‭ ‬مهاراتهم‭ ‬الشخصية‭. ‬وأتت‭ ‬ثقة‭ ‬أولياء‭ ‬الأمور‭ ‬الأوائل‭ ‬الذين‭ ‬سجلوا‭ ‬في‭ ‬المدرسة‭ ‬الكندية‭ ‬بثمارها،‭ ‬ما‭ ‬أكسب‭ ‬المدرسة‭ ‬سمعة‭ ‬طيبة‭ ‬وأصبحت‭ ‬من‭ ‬أهم‭ ‬المدارس‭ ‬الخاصة‭ ‬المرموقة‭ ‬التي‭ ‬تقدم‭ ‬برنامجا‭ ‬تعليميا‭ ‬متميزا‮»‬‭.‬ الإشارة‭ ‬الخضراء وعبرت‭ ‬مريم‭ ‬الكوهجي‭ ‬عن‭ ‬سعادتها‭ ‬بما‭ ‬يشهده‭ ‬القطاع‭ ‬التعليمي‭ ‬من‭ ‬نقلة‭ ‬نوعية‭ ‬في‭ ‬ظل‭ ‬العودة‭ ‬إلى‭ ‬مقاعد‭ ‬الدراسة،‭ ‬مبينة‭ ‬أن‭ ‬‮«‬المدرسة‭ ‬تمكنت‭ ‬من‭ ‬مواكبة‭ ‬هذه‭ ‬النقلة‭ ‬والوقوف‭ ‬على‭ ‬المتغيرات‭ ‬بشكل‭ ‬يومي‭ ‬لضمان‭ ‬سير‭ ‬العملية‭ ‬التعليمية‭ ‬وتطبيق‭ ‬جميع‭ ‬القرارات‭ ‬اللازمة‭ ‬بسرعة‭ ‬ومرونة‮»‬‭.‬ وقالت‭: ‬‮«‬جاءت‭ ‬الآلية‭ ‬منظمة‭ ‬لضمان‭ ‬سير‭ ‬العملية‭ ‬التعليمية‭ ‬بسلاسة،‭ ‬وعلى‭ ‬ضوء‭ ‬ما‭ ‬تم‭ ‬تحقيقه‭ ‬العام‭ ‬المنصرم‭ ‬أصبحت‭ ‬لدينا‭ ‬خبرة‭ ‬كافية‭ ‬في‭ ‬التكيُّف‭ ‬مع‭ ‬المستويات‭ ‬المختلفة‭ ‬للإشارة‭ ‬ووضع‭ ‬أطر‭ ‬وإجراءات‭ ‬واحترازات‭ ‬تضمن‭ ‬سلامة‭ ‬طلابنا‭ ‬والطاقم‭ ‬الإداري‭ ‬والتعليمي؛‭ ‬فاعتمدنا‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬مرحلة‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬الاحترازات‭ ‬لتطبيق‭ ‬الإجراءات‭ ‬المطلوبة‭ ‬من‭ ‬دون‭ ‬الإخلال‭ ‬بالعملية‭ ‬التعليمية‮»‬‭.‬ ‭ ‬تطبيق‭ ‬مستمر‭ ‬ومنهج‭ ‬عميق من‭ ‬جانبها،‭ ‬قالت‭ ‬ممثل‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬الكندية‭ ‬في‭ ‬المدرسة‭ ‬الكندية‭ ‬البحرين‭ ‬سوزان‭ ‬بانيير‭: ‬‮«‬يطبق‭ ‬المنهج‭ ‬الكندي‭ ‬الفهم‭ ‬المتأصل‭ ‬للمفاهيم‭ ‬والمهارات‭ ‬بشكل‭ ‬سلس‮»‬،‭ ‬وأضافت‭: ‬‮«‬ننمي‭ ‬مهارات‭ ‬التواصل‭ ‬والمشاركة‭ ‬منذ‭ ‬الصفوف‭ ‬الأولى،‭ ‬كما‭ ‬ننمي‭ ‬روح‭ ‬التعلم‭ ‬الجماعي‭ ‬والتفكير‭ ‬العميق‮»‬‭.‬ ونبهت‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬‮«‬البرنامج‭ ‬يتأكد‭ ‬بشكل‭ ‬حثيث‭ ‬من‭ ‬تقبل‭ ‬الطفل‭ ‬للمعلومة‭ ‬والتكيف‭ ‬معها‭ ‬بشكل‭ ‬يومي‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬التأكد‭ ‬من‭ ‬تطور‭ ‬أدائه‮»‬،‭ ‬وتابعت‭: ‬‮«‬نعمل‭ ‬على‭ ‬تقييم‭ ‬تطور‭ ‬الطالب‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬المهارات‭ ‬التي‭ ‬اكتسبها،‭ ‬كما‭ ‬نقيم‭ ‬مدى‭ ‬استيعابه‭ ‬للمعلومة‭ ‬وفقا‭ ‬للمعايير،‭ ‬وفي‭ ‬نهاية‭ ‬العام،‭ ‬يتم‭ ‬تقييمه‭ ‬ليس‭ ‬وفقا‭ ‬للعلامات‭ ‬المحصلة‭ ‬بل‭ ‬وفق‭ ‬جودة‭ ‬المعلومات‭ ‬التي‭ ‬اكتسبها‭ ‬الطالب‭ ‬وقدرته‭ ‬على‭ ‬إيصالها‮»‬‭.‬ وتابعت‭ ‬بالقول‭: ‬‮«‬الطالب‭ ‬لا‭ ‬يأتي‭ ‬إلى‭ ‬المدرسة‭ ‬لتلقي‭ ‬معلومة‭ ‬ضمن‭ ‬كتاب‭ ‬فقط،‭ ‬بل‭ ‬تقدم‭ ‬المدرسة‭ ‬ما‭ ‬وراء‭ ‬المعلومة‭ ‬المستخرجة‭ ‬من‭ ‬كتاب‭. ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يسرع‭ ‬من‭ ‬تكيُف‭ ‬الطالب‭ ‬مع‭ ‬طريقة‭ ‬التدريس،‭ ‬إذ‭ ‬ينمي‭ ‬التفكير‭ ‬العميق‭ ‬ويحلل‭ ‬الفكرة‭ ‬ويفهمها‮»‬‭.‬ كما‭ ‬أكدت‭ ‬أن‭ ‬‮«‬البرنامج‭ ‬الكندي‭ ‬يركز‭ ‬على‭ ‬الطفل‭ ‬بشكل‭ ‬متكامل،‭ ‬ونعمل‭ ‬من‭ ‬خلاله‭ ‬على‭ ‬دمج‭ ‬آلية‭ ‬التدريس‭ ‬من‭ ‬منظور‭ ‬الطالب،‭ ‬فلا‭ ‬يتم‭ ‬تدريس‭ ‬كل‭ ‬مادة‭ ‬على‭ ‬حدة‭ ‬بل‭ ‬يتم‭ ‬توصيل‭ ‬المواد‭ ‬أجمع‭ ‬بشكل‭ ‬مترابط‭ ‬ومتداخل‭ ‬مكملة‭ ‬لبعضها‭ ‬بعضا،‭ ‬لأن‭ ‬العالم‭ ‬من‭ ‬حولنا‭ ‬متداخل‭ ‬بشكل‭ ‬متكامل‭ ‬فنظرتنا‭ ‬إلى‭ ‬الحياة‭ ‬تأتي‭ ‬بمنظور‭ ‬واحد‭ ‬مترابط،‭ ‬إذ‭ ‬تأتي‭ ‬العملية‭ ‬التعليمية‭ ‬مرتبطة‭ ‬بكل‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬حوله‭ ‬من‭ ‬واقعه‭ ‬اليومي،‭ ‬فيصبح‭ ‬التعلم‭ ‬عملية‭ ‬ممتعة‭ ‬تحدث‭ ‬بشكل‭ ‬عفوي‭ ‬بدلا‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬كل‭ ‬مادة‭ ‬منفصلة‭ ‬عن‭ ‬الأخرى‮»‬‭.‬ وشرحت‭ ‬سوزان‭ ‬أساليب‭ ‬التواصل‭ ‬مع‭ ‬الطلبة‭ ‬في‭ ‬ظل‭ ‬التعليم‭ ‬الافتراضي،‭ ‬وذلك‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬‮«‬وضع‭ ‬معايير‭ ‬للتعليم‭ ‬الافتراضي،‭ ‬فقد‭ ‬تم‭ ‬اعتماد‭ ‬وقت‭ ‬للمدرسين‭ ‬لتقديم‭ ‬المعلومات‭ ‬والتواصل‭ ‬مع‭ ‬الطلبة‭ ‬وضمان‭ ‬إيصال‭ ‬المعلومات‭ ‬اللازمة،‭ ‬وقمنا‭ ‬بدمج‭ ‬التعليم‭ ‬الحضوري‭ ‬والتعليم‭ ‬الافتراضي‭ ‬ليكونا‭ ‬مكملين‭ ‬لبعضهم‭ ‬بعضا‮»‬‭. ‬

مشاركة :