قال رئيس قسم الأبحاث بمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية “كيمارك”، إن “التقنية الحيوية” أوجدت علاجا لأمراض مستعصية وأهمها مرض السرطان. وأضاف خلال حديثه لقناة “الإخبارية” اليوم الخميس، “التقنية الحيوية” بدأت قبل 3 عقود ، وتم تطويرها وتعد امتدادا لاكتشافات سابقة. وأكد إن التقنية الحيوية انتجت مركبات حيوية ومركبات علاجية مميزة من خلال استخدام بروتينات وتقنيات متطورة أنتجت علاجات لأمراض مستعصية، مما أحدث نقلة نوعية في المجال الطبي”. وتابع: “التقنية الحيوية والعلاجات التي وفرتها اعطت فرص وآمال كبيرة للمرضى الذين يعانون من أمراض جينية ومرض السرطان”.
مشاركة :