بعد نصف قرن تقريبًا من المشاهدة والمتعة بقيمة التراث الفنى القديم، الذى ظهر ولمع فيه أبطال مسرحية «مدرسة المشاغبين»، التى حققت نجاحًا كبيرًا، على مدى عرضها على شاشات التليفزيون من حين لآخر، وتحولت بعد ذلك باستخدام التكنولوجيا الحديثة، من صورة الأبيض والأسود إلى الألوان، بهدف الترميم والحفاظ عليها، بالإضافة إلى إظهار ملابس الفنانين وديكور العمل بالألوان الحقيقية، ليتعارف عليها الأجيال التى لم تعاصر
مشاركة :