أعلنت السلفادور ، الأسبوع الماضي، اعتماد بتكوين عملةً قانونية إلى جانب الدولار. لكن ما لا يعرفه كثيرون أن السلفادور واحدة من دولٍ كثيرة ليس لديها عملات وطنية، بل تعتمد عملات رئيسية أخرى للتعاملات داخل حدودها. ومن البلدان التي تتبنى الدولار الأميركي كعملة قانونية، كل من بورتوريكو، والاكوادور، وسلفادور، وزيمبابوي، وغوام. وتضم القائمة أيضا جزر فيرجن، التابعة للولايات المتحدة، وتيمور الشرقية، وساموا الأميركية، وولايات ميكرونيسيا المتحدة، وبالاو، وجزر مارشال، وبنما، وجزر تركس وكايكوس. وفي الوقت ذاته تبنت دول أخرى عملة اليورو كعملة رسمية، منها أندورا وهي ليست عضوا في الاتحاد الأوروبي، وكوسوفو والتي لا تعترف جميع الدول بها كدولة مستقلة، ولاتفيا، وليتوانيا، ومونتينيغرو الجبل الأسود وهي ليس في الاتحاد الأوروبي، وسلوفاكيا، وسلوفينيا.