5 أماكن سياحية للعائلة في أوبود

  • 9/19/2021
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

عند السياحة في بالي بإندونيسيا، تمثّل أوبود الوجهة الرئيسة في وسط الجزيرة، وهي تُعرف بضمّ الفنادق والمنتجعات التي تلبّي احتياجات العائلات، مع نشاطات وجولات مناسبة للأولاد والبنات في الأعمار الصغيرة، بالإضافة إلى المراهقين. مجموعة من الأماكن السياحية في أوبود ومحيطها، في إطار السياحة العائلية.   تابعوا المزيد: السياحة في بالي لا تخلو من المغامرات   1 "غابة أوبود للقردة": منطقة جذب سياحي شهيرة في منطقة أوبود الجبليّة تمتدّ على نحو عُشر كيلومتر مربع وتحتوي على نحو 115 نوعًا مختلفًا من الأشجار وتأوي مئات القردة طويلة الذيل، بالإضافة إلى المعابد وأماكن الطعام. "الغابة" هي أيضًا مركز للبحوث عن القردة وسلوكها. عمومًا، تبدو القردة ودودة، وليست عدوانية سوى عندما تشعر أنها في خطر. من النصائح عند الزيارة: الامتناع عن لمس القردة أو التحديق في عيونها أو إطعامها.      تابعوا المزيد: الأماكن السياحية في بالي للعوائل 2 حقل "كاجينغ" للأرز: يعدّ المشي أو ركوب الدرّاجة لاكتشاف حقول الأرز من النشاطات السياحيّة في أوبود... ومن الحقول يبدو "كاجينغ"  Kajeng جذّابًا، بخاصّة مع الأطفال، حيث المشاهد رائعة وصولًا إلى قرية "كاجينغ". يستغرق المشي في الحقل المذكور نحو حوالي 45 دقيقة، مع محطّة لتناول الطعام في منتصف الطريق. خلال الرحلة سيتأمل الأطفال الطبيعة، ويتعرفون إلى المزيد عن محصول الأرز. 3 "حديقة بالي للحيوان": تُعرف الحديقة باسم "كيبون بيناتانغ بالي"، على المستوى المحلّي، وتبدو محطّة من محطّات السياحة العائلية، وهي تدرج غالبًا في برنامج الرحلة إلى أوبود. وتمتدّ على مساحة تزيد عن 8 هكتارات، تتخلّلها الحدائق الاستوائيّة، كما تأوي مجموعة واسعة من الثدييات والطيور والزواحف. يزور السائحون "الحديقة" في الصباح بخاصّة، ولو أن برنامج الزيارة يشتمل على الجولات الليلية. إشارة إلى توافر مطاعم في المكان. يتصل متنزّه مائي (جانغل سبلاش ووتربلاي) في الهواء الطلق بحديقة الحيوان، ويبدو التوقف فيه لبعض الوقت، بعد الجولة في حديقة الحيوان فكرة جذّابة، مع ضرورة التزوّد بملابس السباحة. 4 "كهف الفيلة": يسمّى بـ"غوا غاجا" Goa Gajah ويبعد نحو 10 دقائق خارج أوبود، وهو موقع أثري هندوسي مهم يقرب من النهر، ويضمّ أحواض استحمام قديمة تقع وسط حقول الأرز الخضر وحديقة تجذب السائحين. يُعتقد أن تاريخ المكان يرجع إلى القرن الحادي عشر، على الرغم من أنّه عثر على آثار تسبق هذا الوقت بالقرب من الموقع. كانت وضعت أكوام من الآثار مجهولة الأصول في حديقة. يستغرق استكشاف كهف الفيل دقائق، بيد أن حقول الأرز والحدائق والسلالم الحجرية تؤدي إلى أماكن أخرى جميلة، ومنها شلّال صغير. 5 شلّال "تيجينونجان": يعدّ الشلّال المذكور من الشلّالات الأهمّ في بالي؛ بعد ركن السيّارة في الموقف، تتعدّد متاجر بيع الهدايا التذكارية والمطاعم قبل أن يقرأ السائحون لافتة مرحبة بهم في الشلّال. ومن هناك، عليهم المشي لخمس دقائق، قبل الإطلالة على الشلّال المذكور من مسافة بعيدة. ويستمرّ المسار الانحداري في اتجاه شلّال صغير يسمّى "بايبي تيجينونجان" Baby Tegenungan مع التقاط الصور. وبعد ذلك، وفي منتصف الطريق تحديدًا، تبدو لافتة تشير إلى أن الشلال يقع إلى اليسار والمعبد إلى اليمين. باختصار، المشاهد في المكان أخّاذة، كما هي المغامرة للوصول. تابعوا المزيد: نصائح عند السياحة في جزيرة بالي

مشاركة :