أطلقت الإمارات قمرين صناعيين إلى الفضاء هما «دبي سات1» و«دبي سات 2»، لكن في جعبتها المزيد. «خليفة سات» قادم، وقبله هناك «نايف1». ليس الجديد هو الأقمار الصناعية الجديدة، إنما اللافت هو تطور صناعة الأقمار الصناعية والتي صارت إماراتية 100%. «نايف 1» يصنع في مخابر مركز محمد بن راشد لأبحاث الفضاء، وسيصل إلى مداره مع الربع الأول من العام 2016، وكذلك خليفة سات الذي يشرف عليه مجموعة من المهندسين الإماراتيين الذين عملوا وأسهموا في «دبي سات 1» و«دبي سات 2»، وصولاً إلى «خليفة سات» الذي سيكون صنيعة أياديهم بالكامل. هذا دون التطرق إلى مهمة المريخ التي من المقرر أن تصل وجهتها إلى الكوكب الأحمر مع احتفالات الدولة بالعيد الخمسين.
مشاركة :