ذكرت جمعية إحياء التراث الإسلامي، في تقرير لها، أن عدد المهتدين الجدد في محافظتي الأحمدي ومبارك الكبير فقط، منذ بداية هذا العام، بلغ 80 مهتديا ومهتدية من مختلف الجنسيات، من خلال مشروع "بلغني الإسلام" الذي ينظمه مركز الهداية للتعريف بالإسلام. وقد كان الإقبال من النساء أكبر من الرجال، حيث بلغ عددهن 56 امرأة، أما الرجال فلم يتجاوز 24 رجلاً، وكذلك فإن أكثر الجنسيات إقبالاً على التعرف على الإسلام واعتناقه هي "الفلبينية"، والتي دخل الإسلام منها 43 شخصاً، ثم الهندية حيث أسلم منها 22 شخصاً. أما عدد المهتدين خلال العام الماضي وفي نفس المركز فقد بلغ 72 من الرجال والنساء.