يظهر لنا الآن أصوات و “هاشتاقات” ممنهجه وموجهه ومخططه وذلك لشق الصف وضرب الجماهير بالإدارة، من يقوم بذلك هم أناس مغرضين وحاقدين ولا هدف لهم إلا الشوشرة على الإدارة وجعلها مشتته الفكر. الحذر كل الحذر من الانجراف خلف هذه الإشاعات وتصديقها لانه بالأخير الخاسر الأكبر هو الكيان، ليعلم الجميع أن الإدارة مؤتمنه أمام الله أولاً ثم أمام العاشقين الحقيقين، رجالات العالمي هم من وضعوهم وذلك لثقتهم بالله أولاً ثم ثقتهم بقدراتهم وكفاتهم وخبرتهم الطويلة. قبل أن تتوقف نبض بوصلة قلمي عن كتابة المقال أهمس في أذن كل عالمي حقيقي ومن القلب للقلب ان هناك إستراتيجية لضربكم بالإدارة وذلك لأبعادكم عن منصات البطولات والإنجازات، كونوا على الموعد وتعاضدوا وتكاتفوا واتحدوا من أجل الكيان فهو حكاية عشق لا تنتهي. دائما أنتم رائعون بافئدتكم المنتقاة وشكراً لكم.
مشاركة :