تستحق الفلاحة المصرية أن يقف الجميع لها احترامًا، لما تبذله من جهد وعرق دون كلل ولا ملل، فلا تزال الفلاحات المصريات في الريف المصري يستيقظن مبكرًا، لعمل عدة أشياء منها حلب الأبقار والبهائم، ورعاية الطيور، وبعض منهمن يذهبن إلى الحقول مع أزواجهن للمساعدة، ولا تمنعهن حرارة الصيف المرتفعة ورطوبته، ولا برد
مشاركة :