بدأت الثلاثاء في باريس جلسات الاستماع لشهادات ضحايا اعتداءات 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2015. وسيتناوب خلال خمسة أسابيع أكثر من 300 شخص، بين ناجين وأقارب ضحايا، أمام قاضي محكمة الجنايات لمحاولة إيجاد كلمات تصف الجحيم الذي عاشوه يومها. وتشكل هذه المرحلة محنة إضافية جديدة للأطراف المدنية التي لاقت سندا كبيرا، لا سيما الدعم النفسي، لدى جمعيات حماية ضحايا الإرهاب.
مشاركة :