46 عاما مرت من عمري متمتعا في نعم الله التي لاتحصى لم أكن أبدا أعرف قيمتها أو أؤدي شكرها للمنعم سبحانه وتعالى على الوجه الكافي، حتى زارني جند من جنود الله وهو فيروس كورونا ليعطيني درسا مهما في الحياة وهو أن النفس الذي نتنفسه ليل نهار بسهولة ويسر ودون أن ندري أو نعده وأن الأكسجين الذي يملأ أجسادنا ويعطينا
مشاركة :