تخضع الانتخابات في هذا البلد الذي اعتاد على غياب الاستقرار السياسي، لمراقبة دقيقة لرصد أي مؤشرات على تراجع الديمقراطية. ويُتهم حزب الحلم الجورجي الحاكم منذ 2012، والذي أسسه أغنى رجل في جورجيا بيدزينا ايفانيشفيلي، باللجوء إلى الملاحقات الجنائية لإسكات المعارضين والصحافيين.
مشاركة :