يعتمد نجاح إنعاش التعليم على زيادة الاستثمار في رفاه معلمي العالم الذين يبلغ عددهم 71 مليوناً، وفي تدريبهم وتطويرهم المهني وظروف عملهم، بغية تعويض ما فُقد من التعليم وإدارة التحولات التي طرأت على التعليم والتعلُّم نتيجة تفشي جائحة "كوفيد-19". وهذه هي الرسالة الرئيسية لليوم العالمي للمعلمين الذي يُحتفل به في 5 تشرين الأول/أكتوبر، ويحمل احتفال هذا العام عنوان "المعلم عماد إنعاش التعليم". ويدعو الاحتفال العالمي بهذا اليوم الحكومات والمجتمع الدولي إلى التركيز على المعلمين والتحديات التي تواجهها مهنتهم، وإلى مشاركة الحلول السياسية الناجعة والواعدة.
مشاركة :