حذر الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، من اجتهاد غير المتخصصين، فإن هذا يتسبب فى الجور على الدين والعقيدة، وسيضيع وسطية الإسلام التى نشرها الأزهر الشريف في ربوع الأرض؛ لافتًا إلى السبب في حالة فوضى الفتاوى، التي يعيشها الناس فى أمور دينهم، يرجع إلى بعدهم عن أهل الذكر، وأصحاب الاختصاص، من علماء الأزهر الشريف، فلو رجعوا إليهم لعرفوا الحق، لكن ما نعيش فيه يرجع لعمل غير المتخصصين فى الفتوى.
مشاركة :